نام کتاب : لحوم مسمومة رواية نویسنده : أبو لحية، نور الدين جلد : 1 صفحه : 92
ما نطق السائق بهذا حتى ثارت ثائرة ربيع، وقال: ويلك أتريد أن تسمعنا صوت
ذلك الدعي الأفاك الذي ذلك الذي طعن في شيخ الإسلام ابن تيمية، فقال عنه: (..فإن
كل مبتدع وضال بعد المقلدة إنما ضل حتى كفر بقراءة كتب ابن تيمية)( )
وقال عنه: (أما مثل ابن تيمية فهو عدو الله ورسوله، مجرم خبيث ضال مضل، لم
يقتصر عدو الله على بغض الصوفية، بل أبغض إلى قلبه الفاجر منهم آل رسول الله ، وأولهم وأشدهم
ثقلا على قلبه علي بن أبي طالب عليه السلام، فثبت نفاقه بنص الحديث الصحيح..فمن
سماه بعد شيخ الإسلام فهو منافق ضال مثله قبحه الله)( )
وقال عن ابن عبد الوهاب: (.. ويكفي أن قرن الشيطان النجدي وأذنابه من أولاد
أفكار ابن تيمية، ولا يخفى شرهم وعظيم ضررهم على الإسلام وأهله)( )
قال السائق: تلك آراء رآها، قد يكون مخطئا فيها، وقد يكون مصيبا.. وابن
تيمية وابن عبد الوهاب أيضا لهما آراؤهما في رجال كثيرين.. وأنا إنسان بسيط
نام کتاب : لحوم مسمومة رواية نویسنده : أبو لحية، نور الدين جلد : 1 صفحه : 92