responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : السلفية والنبوة المدنسة نویسنده : أبو لحية، نور الدين    جلد : 1  صفحه : 206

ولم يكن يحارب جيشا إلّا هزم)[1]

إلى آخر القصة الطويلة، والتي استطاع اليهود من خلالها أن يدركوا ثأرهم من طالوت، وأن يبينوا صواب موقفهم مقارنة بما اختاره لهم الله تعالى.. وللأسف فإن العقول السلفية تقبل هذا الغثاء جميعا، ولم تفكر لحظة واحدة في أن تعرضه على القرآن الكريم.. لأن عقول السلف عندهم أهم من عقولهم.. وكلام السلف عندهم أهم من كلام ربهم.


[1] جامع البيان: 2/ 851، وتاريخ الطبري: 1/ 337.. تفسير البغوي - إحياء التراث (1/ 337) السراج المنير في الإعانة على معرفة بعض معاني كلام ربنا الحكيم الخبير (1/ 164)

نام کتاب : السلفية والنبوة المدنسة نویسنده : أبو لحية، نور الدين    جلد : 1  صفحه : 206
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست