إلى آخر
القصة الطويلة، والتي استطاع اليهود من خلالها أن يدركوا ثأرهم من طالوت، وأن يبينوا
صواب موقفهم مقارنة بما اختاره لهم الله تعالى.. وللأسف فإن العقول السلفية تقبل
هذا الغثاء جميعا، ولم تفكر لحظة واحدة في أن تعرضه على القرآن الكريم.. لأن عقول
السلف عندهم أهم من عقولهم.. وكلام السلف عندهم أهم من كلام ربهم.
[1] جامع البيان: 2/ 851، وتاريخ
الطبري: 1/ 337.. تفسير البغوي - إحياء التراث (1/ 337) السراج المنير في الإعانة
على معرفة بعض معاني كلام ربنا الحكيم الخبير (1/ 164)
نام کتاب : السلفية والنبوة المدنسة نویسنده : أبو لحية، نور الدين جلد : 1 صفحه : 206