أئمتهم ومشايخهم بينما هم يغالون في بعضهم بعضا.
الثاني: لنبني على ذلك الثناء الانتقادات التي ترد عن ذكر حجج العلماء المدعين على ابن تيمية.
وقد جعلنا في الرواية محاكمة ابن تيمية محاكمة غيابية، لأننا لا يهمنا جسده ولا شخصه، وإنما تهمنا أفكاره الخطيرة التي لا نزال نتجرع آثارها.