ضده، ولا
يعني تجاهل محاسنه وقيمه، ولا يعني الحكم على الصوفية جميعا، ولا يعني أننا نؤيد
أولئك الجهلة المتطرفين الذين يحكمون عليه بأحكامهم الجائرة.
وإنما يعني
أننا ـ وحرصا على جمال الحقيقة ـ نحتاج كل حين لإزاحة الغبار عنها، وتصفيتها، من
باب النصيحة للمؤمنين، ولقيم الدين.. والمؤمن هو الذي يدور مع الحق حيثما دار.