responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : عدالة للعالمين نویسنده : أبو لحية، نور الدين    جلد : 1  صفحه : 459

وَاللَّهُ الْغَنِيُّ وَأَنْتُمُ الْفُقَرَاءُ وَإِنْ تَتَوَلَّوْا يَسْتَبْدِلْ قَوْمًا غَيْرَكُمْ ثُمَّ لَا يَكُونُوا أَمْثَالَكُمْ (38)﴾ (محمد)، وقال:﴿ هُمُ الَّذِينَ يَقُولُونَ لَا تُنْفِقُوا عَلَى مَنْ عِنْدَ رَسُولِ اللَّهِ حَتَّى يَنْفَضُّوا وَلِلَّهِ خَزَائِنُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَلَكِنَّ الْمُنَافِقِينَ لَا يَفْقَهُونَ (7)﴾ (المنافقون)، وقال:﴿ خُذْ مِنْ أَمْوَالِهِمْ صَدَقَةً تُطَهِّرُهُمْ وَتُزَكِّيهِمْ بِهَا وَصَلِّ عَلَيْهِمْ إِنَّ صَلَاتَكَ سَكَنٌ لَهُمْ وَاللَّهُ سَمِيعٌ عَلِيمٌ (103)﴾ (التوبة)، وقال:﴿ قُلْ لِعِبَادِيَ الَّذِينَ آمَنُوا يُقِيمُوا الصَّلَاةَ وَيُنْفِقُوا مِمَّا رَزَقْنَاهُمْ سِرًّا وَعَلَانِيَةً مِنْ قَبْلِ أَنْ يَأْتِيَ يَوْمٌ لَا بَيْعٌ فِيهِ وَلَا خِلَالٌ (31)﴾ (إبراهيم)، وقال:﴿ وَأَنْفِقُوا مِنْ مَا رَزَقْنَاكُمْ مِنْ قَبْلِ أَنْ يَأْتِيَ أَحَدَكُمُ الْمَوْتُ فَيَقُولَ رَبِّ لَوْلَا أَخَّرْتَنِي إِلَى أَجَلٍ قَرِيبٍ فَأَصَّدَّقَ وَأَكُنْ مِنَ الصَّالِحِينَ (10) وَلَنْ يُؤَخِّرَ اللَّهُ نَفْسًا إِذَا جَاءَ أَجَلُهَا وَاللَّهُ خَبِيرٌ بِمَا تَعْمَلُونَ (11)﴾ (المنافقون)

وفي الحديث، قال رسول الله صلی‌الله‌علیه‌وآله‌وسلم :( والصدقة تطفئ الخطيئة كما يطفئ الماء النار)[1]

وقال:( إن الصدقة ولو قلت لتطفئ غضب الرب وتدفع ميتة السوء)[2]، وفي رواية :( إن الله تعالى ليدرأ بالصدقة سبعين بابا من ميتة السوء)

وقال:( كل امرئ في ظل صدقته حتى يقضى بين الناس)[3]

وقال:( إن الصدقة تطفئ عن أهلها حر القبور)[4]

وقال:( لا يخرج رجل شيئا من الصدقة حتى يفك عنها لحي سبعين شيطانا كلهم ينهى عنها)[5]

وقال:( الصدقة تسد سبعين بابا من السوء)[6]


[1] رواه أبو يعلي بإسناد صحيح.

[2] رواه الترمذي وابن حبان في صحيحه.

[3] رواه أحمد وابن خزيمة وابن حبان في صحيحه والحاكم وقال صحيح الإسناد.

[4] رواه الطبراني والبيهقي.

[5] رواه أحمد والبزار وابن خزيمة من صحيحه.

[6] رواه الطبراني.

نام کتاب : عدالة للعالمين نویسنده : أبو لحية، نور الدين    جلد : 1  صفحه : 459
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست