نام کتاب : أنبياء يبشرون بمحمد نویسنده : أبو لحية، نور الدين جلد : 1 صفحه : 118
ثم قال:
هذا أول موضع في المصحف ذكر فيه داوود.. وقد ذكر معه هذا الوصف الطيب الملك
والحكمة والعلم.. وفوق ذلك الثبات.. فلم يثبت مع طالوت إلا القليل.
فتح
موضعا آخر، وراح يقرأ :﴿ وَرَبُّكَ أَعْلَمُ بِمَنْ فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَلَقَدْ
فَضَّلْنَا بَعْضَ النَّبِيِّينَ عَلَى بَعْضٍ وَآتَيْنَا دَاوُدَ زَبُوراً﴾ (الاسراء:55) انظر كيف ذكر الله
داود عند ذكر ما فضل الله به أنبياءه.