وتكلم على المقادس وتنبأ على أرض إسرائيل وقل لأرض إسرائيل
هكذا قال الرب هأنذا عليك وأستل سيفى من غمده فأقطع منه الصديق والشرير من حيث إنى
أقطع منك الصديق والشرير فلذلك يخرج سيفى من غمده على كل بشر من الجنوب إلى الشمال
فيعلم كل بشر أنى أنا الرب سللت سيفى من غمده لا يرجع أيضاً) (حزقيال:21 /1 - 5)
وفى سفر يوشع:(وأنتم قد رأيتم كل ما عمل الرب إلهكم هو المحارب
عنكم انظروا: قد قسمت لكم بالقرعة هؤلاء الشعوب الباقين ملكاً حسب أسباطكم من
الأردن وجميع الشعوب التى قرضتها والبحر العظيم نحو غروب الشمس والرب إلهكم هو
ينفيهم من أمامكم ويطردهم من قدامكم فتملكون أرضهم كما كلمكم الرب إلهكم) (يوشع: 23/3-5)
وفى سفر القضاة:(وحارب بنو يهوذا أورشليم وأخذوها وضربوا بحد
السيف وأشعلوا المدينة بالنار وبعد ذلك نزل بنو يهوذا لمحاربة الكنعانيين سكان
الجبل وسكان الجنوب والسهل) (القضاة:
18/27-30)
وفيه:(فأما هم فقد أخذوا ما صنع ميخاً والكاهن الذى له وجاءوا
إلى لايش إلى شعب مستريح مطمئن فضربوهم بحد السيف وأحرقوا المدينة بالنار ولم يكن
مَنْ ينقذ لأنها بعيدة عن صيدون ولم يكن لهم أمر مع إنسان وهى فى الوادى الذى لبيت
رحوب فبنوا المدينة وسكنوا بها ودعوا اسم المدينة دان باسم دان أبيهم الذى ولد
لإسرائيل ولكن اسم المدينة أولا: لايش)
وفى سفر صموئيل الأول:(وخرج إسرائيل للقاء الفلسطينيين للحرب
ونزلوا عند حجر المعونة، وأما الفلسطينيون فنزلوا فى أفيق واصطف الفلسطينيون للقاء
إسرائيل واشتبكت الحرب فانكسر إسرائيل أمام الفلسطينيين وضربوا من الصف فى الحقل
نحو أربعة آلاف رجل) (صموئيل الأول: 4/1-4)
وفى سفر التكوين:(فحدث فى اليوم الثالث إذ كانوا متوجعين أن
ابنى يعقوب شمعون ولاوى أخوى دينة أخذ كل واحد منهما سيفه وأتيا على المدينة بأمن
وقتلا كل ذكر وقتلا حمور