responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : النبي الإنسان نویسنده : أبو لحية، نور الدين    جلد : 1  صفحه : 135

وكان يقول: (اللهم إني أعوذ بك من الكسل والهرم، وفتنة الصدر وعذاب القبر)[1]

وكان يقول: (اللهم إني أعوذ بك من الشيطان من همزه ونفخه ونفثه ومن عذاب القبر)[2]

وكان يقول: (أعوذ بوجهك الكريم، وباسمك الكريم من الكفر والفقر)[3]

وكان يقول: (اللهم إني أعوذ بك من يوم السوء، ومن ليلة السوء، ومن ساعة السوء ومن صاحب السوء، ومن جار السوء في دار المقامة)[4]

وكان يقول: (اللهم إني أعوذ بك من شر الأعميين)، قيل يا رسول الله، وما الأعميان؟ قال (السيل والبعير الصؤول)[5]

وكان يقول: (اللهم إني أعوذ بك من الصمم والبكم، وأعوذ بك من المأثم والمغرم، وأعوذ بك من الغم يعني الغرق وأعوذ بك من الهم)[6]

وكان يقول: (اللهم إني أعوذ بك أن أموت هما أو غما، وأن أموت غرقا، وأن يتخبطني الشيطان عند الموت، أو أموت لديغا)[7]

دعوات عامة:

قلت: عرفت هذا، وأدركت أهميته، فالإنسان في هذه الدنيا يحتاج إلى ملاجئ يلجأ إليها.. وليس هناك ما هو أحصن من ملاجئ الله.. فحدثني عن الثاني.


[1] رواه الطبراني برجال الصحيح.

[2] رواه البزار.

[3] رواه الطبراني.

[4] رواه الطبراني برجال ثقات.

[5] رواه الطبراني.

[6] رواه البزار بسند حسن.

[7] رواه أحمد.

نام کتاب : النبي الإنسان نویسنده : أبو لحية، نور الدين    جلد : 1  صفحه : 135
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست