responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : إيران دين وحضارة نویسنده : أبو لحية، نور الدين    جلد : 1  صفحه : 215

كيف تختار قادتها ورجالها في الفكر والسياسة.

وقد كان من أبرز تلامذة العلامة الكبير محمد حسين الطباطبائي وروح الله الخميني، وحسين البروجردي، ومحمّد تقي الخونساري، ومحمد صدوقي، والسيد شهاب الدين المرعشي النجفي، وهاشم الحداد، ومحمد الحسين الحسيني الطهراني، وغيرهم من أعلام الفلسفة والعرفان وعلم الكلام.

وكل مؤلفاته ـ حتى الفلسفية منها ـ يمكن اعتبارها من الكتب المناصرة للعقيدة، ذلك أنه يطرح كل المسائل وفق رؤية إسلامية أصيلة.

ومن أهم مؤلفاته: وعلم الكلام والحكمة العملية، وأصول الفلسفة والمذهب الواقعي (5 أجزاء)، ونقد الماركسية، والحركة والزمان، ومسألة المعرفة، والعدل الإلهي، والإنسان والمصير، والدوافع نحو المادية، ومقدمة حول الرؤية الكونية الإسلامية، ويشمل: (الإنسان والإيمان، والمفهوم التوحيدي للعالم، والنبوة والوحي، والإنسان في القرآن، والمجتمع والتاريخ، والحياة الخالدة، والإمامة والقيادة، والخاتمية، والفطرة، والمعاد، وفي السيرة والتاريخ)، وغيرها من الكتب.

وقد كان الشيخ مطهري من المقربين جدا من الخميني، وقد أشاد به كثيرا في مؤلفاته التي يمكن اعتبارها جميعا شرحا لفكر الخميني، وأسسا نظرية لنظام ولاية الفقيه، وقد قال عنه في كتابه (حول الثورة الإسلامية): (إنني درست اثنتي عشرة سنة تقريباً عند هذا الرجل العظيم (الخميني)، لكن ذهبت إلى لقائه في سفري الأخير إلى باريس، فكشفت أموراً في معنوياته لم تزد في حيرتي فحسب، بل ازداد إيماني به أيضاً. وعندما رجعت سألني الزملاء: ماذا رأيت؟ فقلت: رأيت فيه أربعاَ: آمن بهدفه، فلو تكالبت عليه الدنيا، لم تصرفه عن هدفه.. وآمن بسبيله، فلا يمكن صرفه عنه، وهو أشبه بإيمان الرسول بهدفه وسبيله.. وآمن بقومه، فمن بين من أعرفهم، لم أجد أحداً يؤمن بمعنويات الشعب الإيراني مثله، فينصحونه أن

نام کتاب : إيران دين وحضارة نویسنده : أبو لحية، نور الدين    جلد : 1  صفحه : 215
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست