العلم انتزاعا ينتزعه من العباد، ولكنه يقبض العلم بقبض العلماء، حتى إذا لم يبق عالم اتخذ الناس رؤساء جهالا، فسئلوا فأفتوا بغير علم، فضلوا فأضلوا)[1]
[1] رواه البخاري 1 / 174 و 175 في العلم، باب كيف يقبض العلم، وفي الاعتصام، باب ما يذكر من ذم الرأي وتكلف القياس، ومسلم رقم (2673)