responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : المعاد والرحمة والعدالة نویسنده : أبو لحية، نور الدين    جلد : 1  صفحه : 202

طوله، ما بين عمان إلى أيلة، وماؤه أشد بياضا من اللبن وأحلى من العسل)[1]

[الحديث: 559] قال رسول الله a: (ما بين ناحيتي حوضي كما بين صنعاء والمدينة)[2]، وفي رواية: (ما بين المدينة وعمان) [3]، وفي أخرى: (كما بين أيلة وصنعاء اليمن) [4]، وفي أخرى: (حوضي مسيرة شهر)[5] وفي أخرى: (ترى فيه أباريق الذهب والفضة كعدد نجوم السماء) [6]

[الحديث: 560] روي أن أبا برزة الأسلمي دخل على عبد الله بن زياد، فلما رآه قال: إن محمديكم هذا، الدحداح، ففهمها الشيخ، فقال: ما كنت أحسب أن أبقي في قوم يعيرونني بصحبة محمد a، فقال له عبيد الله: إن صحبة محمد لكم زينٌ غير شين، قال: إنما بعثت إليك لأسألك عن الحوض، هل سمعت رسول الله a يذكر فيه شيئا؟ قال أبو برزة: نعم، لا مرة ولا مرتين ولا ثلاثا ولا أربعا ولا خمسا، فمن كذب به فلا سقاه الله منه، ثم خرج مغضبا[7].

[الحديث: 561] قال رسول الله a: (إن لكل نبي حوضا ترده أمته، وإنهم يتباهون أيهم أكثر واردة، وإني لأرجو أن أكون أنا أكثرهم واردة)[8]


[1] مسلم (2300)، والترمذي (2445)

[2] مسلم (2303/ 41)

[3] مسلم (2303 / 42)

[4] البخاري (6580)، ومسلم (2303 / 39)

[5] البخاري (6579)، ومسلم (2292)

[6] مسلم (2303)

[7] أبو داود (4749) صححه الألباني (3975)

[8] الترمذي (2443)

نام کتاب : المعاد والرحمة والعدالة نویسنده : أبو لحية، نور الدين    جلد : 1  صفحه : 202
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست