نام کتاب : جمعية العلماء المسلمين الجزائريين والطرق الصوفية وتاريخ العلاقة بينهما نویسنده : أبو لحية، نور الدين جلد : 1 صفحه : 350
ونقطع اليوم نناجي الطُّرُسا
وننتحي بعد العشاء
مجلسا
موطَّداً على التقى
مؤسَّسا
في شِيخةٍ حديثهم
يجلوالأسى
وعلمهم غيث يغادي
الجُلسا
خلائقٌ زهرٌ تنير
الغلسا
وهمم غُرٌّ تعاف
الدَّنسا
وذممٌ طهر تجافي
النَّجَسا
يُحْيُون فينا مالكاً
وأنسا
والأحمدين والإمام
المؤتسا
ثم يخاطب نجد، ويعتبرها بلاد التوحيد ويقصره عليها في
الوقت الذي يعتبر فيه جميع بلاد الإسلامي بلادا للشرك، وهذا للأسف ما يتفوه به
التيار الوهابي كل حين[1]: