[الحديث: 1279] عن ابن عباس قال: كان رسول الله a لا يلتفت إلا جميعا[1].

[الحديث: 1280] عن ابن عمر قال: كان رسول الله a يمشي حافيا وناعلا[2].

[الحديث: 1281] عن علي ـ وروي عن غيره ـ قال: جئت يوما من خارج ورسول الله صلی‌الله‌علیه‌وآله‌وسلم يصلي في البيت، والباب عليه مغلق فاستفتحت فتقدم ففتح لي، ثم رجع القهقرى إلى الصلاة، فأتم صلاته[3].

[الحديث: 1282] عن بريدة الأسلمي قال: خرجت ذات يوم في حاجة، وإذا أنا بالنبي صلی‌الله‌علیه‌وآله‌وسلم يمشي بين يديّ، فأخذ بيدي، فانطلقنا نمشي جميعا[4].

[الحديث: 1283] عن أبي أمامة قال: أخذ بيدي رسول الله صلی‌الله‌علیه‌وآله‌وسلم فقال: (يا أبا أمامة: من المؤمنين من يلين له قلبي)[5]

[الحديث: 1284] عن أبي برزة الأسلمي قال: رآني رسول الله صلی‌الله‌علیه‌وآله‌وسلم فأشار إلي فأتيته فأخذ بيدي فانطلقنا نمشي جميعا[6].

[الحديث: 1285] عن بشير بن الخصاصية قال: كنت أماشي رسول الله صلی‌الله‌علیه‌وآله‌وسلم آخذا بيده، فقال: (يا ابن الخصاصية ما أصبحت تنقم على الله تبارك وتعالى، وأصبحت تماشي رسوله آخذا بيده؟) قلت: ما أصبحت أنقم على الله تعالى شيئا، قد أعطاني الله تعالى كل خير[7].

[1] رواه ابن سعد، سبل الهدى(7/160)

[2] رواه البزار، سبل الهدى(7/160)

[3] رواه الترمذي، سبل الهدى(7/160)

[4] رواه أحمد، سبل الهدى(7/160)

[5] الطبراني في الكبير 8/ 177.

[6] الطبراني في الكبير 8/ 177.

[7] أحمد 5/ 84283 والطبراني في الكبير 2/ 31 والبيهقي في السنن الكبرى 4/ 80 والبخاري في الأدب(429)