نام کتاب : شمائل النبوة ومكارمها نویسنده : أبو لحية، نور الدين جلد : 1 صفحه : 54
[الحديث: 114] قال ابن
عباس: (كان رسول الله صلیاللهعلیهوآلهوسلم يحب موافقة أهل الكتاب فيما لم يؤمر فيه لشيء
وكان أهل الكتاب يسدلون شعورهم وكان المشركون يفرقون رؤوسهم، فسدل رسول الله صلیاللهعلیهوآلهوسلم ثم فرق
بعده)[1]
[الحديث: 115] قال أنس: (كان
شعر رسول الله صلیاللهعلیهوآلهوسلم شعرا بين شعرين، ولا رجل سبط ولا جعد قطط، وكان بين أذنيه وعاتقه)، وفي
رواية: (كان شعر رسول الله صلیاللهعلیهوآلهوسلم إلى أنصاف أذنيه)[2]
[الحديث: 116] قال علي بن
حجر: (لم يكن شعر رسول الله صلیاللهعلیهوآلهوسلم بالجعد القطط ولا بالسبط كان جعدا رجلا)[3]
[الحديث: 117] قالت عائشة:
(أنا فرقت لرسول الله صلیاللهعلیهوآلهوسلم رأسه صدعت فرقه عن يافوخه وأرسلت ناصيته بين
عينيه)، وفي رواية: (كنت أفرق خلف يافوخ رسول الله صلیاللهعلیهوآلهوسلم ثم أسدل
ناصيته)[4]
[الحديث: 118] قال البراء:
(كان شعر رسول الله صلیاللهعلیهوآلهوسلم إلى منكبيه)[5]
[الحديث: 119] قالت عائشة:
(كان شعر رسول الله صلیاللهعلیهوآلهوسلم فوق الوفرة ودون الجمة)[6]