الزندين رحب الراحة[1].
[الحديث: 222] قال أبو هريرة: كان رسول الله صلیاللهعلیهوآلهوسلم شبح الذراعين[2].
[الحديث: 223] قال أنس: ما مسست حريرا ولا ديباجا قط ألين من كف رسول الله صلیاللهعلیهوآلهوسلم[3].
[الحديث: 224] قال المستورد بن شداد عن أبيه: أتيت رسول الله صلیاللهعلیهوآلهوسلم فأخذت بيده فإذا هي ألين من الحرير وأبرد من الثلج[4].
[الحديث: 225] قال وائل بن حجر: لقد كنت أصافح النبي صلیاللهعلیهوآلهوسلم أو يمس جلدي جلده فأتعرفه بعد في يدي فإنه لأطيب رائحة من المسك[5].
[الحديث: 226] قال معاذ بن جبل: أردفني رسول اللَّه a خلفه في سفر فما مسست شيئاً قط ألين من جلد رسول اللَّه a[6].
[الحديث: 227] قال يزيد بن الأسود: ناولني رسول الله صلیاللهعلیهوآلهوسلم يده فإذا هي أبرد من الثلج وأطيب ريحا من المسك[7].
[الحديث: 228] قال سعد بن أبي وقاص: اشتكيت بمكة فدخل على رسول الله a يعودني فوضع يده على جبهتي فمسح وجهي وصدري وبطني فما زلت يخيل إلي أني أجد
[1] رواه الترمذي، سبل الهدى(2/73)
[2] رواه ابن سعد وابن عساكر، سبل الهدى(2/73)
[3] رواه أحمد والبخاري ومسلم، سبل الهدى(2/74)
[4] رواه الطبراني، سبل الهدى(2/74)
[5] رواه الطبراني والبيهقي، سبل الهدى(2/74)
[6] رواه البزّار والطبراني، سبل الهدى(2/82)
[7] رواه البخاري ومسلم، سبل الهدى(2/74)