[الحديث: 2] قوله k: (ما جاءكم عني فاعرضوه على كتاب الله فما وافقه فأنا قلته، وما
خالفه فلم أقله)[2]
[الحديث: 3] قوله k: (إني والله لا يمسك الناس علي بشيء إلا أني لا أحل إلا ما أحل
الله في كتابه ولا أحرم إلا ما حرم الله في كتابه)[3]
[الحديث: 4] قوله a: (ستكون علي رواة يروون الحديث، فأعرضوا القرآن، فإن وافقت القرآن
فخذوها وإلا فدعوها) [4]
[الحديث: 5] قوله a: (سيأتيكم عني أحاديث مختلفة، فما جاءكم موافقًا لكتاب الله ولسنتي
فهو مني) [5]
[الحديث: 6] قوله a: (إني سألت قوما من اليهود عن موسى فحدثوني حتى كذبوا عليه، وسألت
قوما من النصارى عن عيسى فحدثوني حتى كذبوا عليه، وإنه سيكثر عليَّ من بعدي كما كثر
على من قبلي من الأنبياء، فما حدثتم عني بحديث فاعتبروه بكتاب الله، فما وافق كتاب
الله فهو من حديثي، وإنما هدى الله نبيه بكتابه، وما لم يوافق كتاب الله فليس من حديثي) [6]
[الحديث: 7] قوله a: (سئلت اليهود عن موسى فأكثروا وزادوا ونقصوا حتى
[1] البيهقي في (معرفة السنن والآثار)، (1/ 9)
ورواه ابن المقرئ في معجمه، (3/ 239)
[2] رواه البيهقي في (معرفة السنن والآثار)،
(1/ 116)
[3] رواه الشافعي في مسنده، (1/ 129)، رقم
(116)، والبيهقي في (معرفة السنن والآثار)، (3/ 360)، رقم (1155)