[الحديث: 117] وهو في الترغيب في القراءة من المصحف، والدعوة إلى
اقتناء المصاحف في البيوت، وأثرها فيها، ونص الحديث هو قوله a: (ليس شيءٌ أشدّ على
الشيطان من القراءة في المصحف نظراً، والمصحف في البيت يطرد الشيطان)[2]
[الحديث: 118] وهو في الترغيب في قراءة القرآن الكريم وبيان دوره في
الحياة الدنيا والآخرة، ونص الحديث هو قوله a: (إن أردتم عيش السعداء، وموت
الشهداء، والنجاة يوم الحسرة والظلل يوم الحرور، والهدى يوم الضلالة، فادرسوا
القرآن فانه كلام الرحمن وحرز من الشيطان، ورجحان في الميزان)[3]
[الحديث: 119] وهو في بيان توزع الدرجات في الجنة على حسب آيات
القرآن الكريم، ونص الحديث هو قوله a: (عدد درج الجنة عدد آي القرآن، فاذا دخل صاحب القرآن الجنة
قيل له: ارقأ واقرأ لكل آية درجة فلا تكون فوق حافظ القرآن درجة)[4]
[الحديث: 120] وهو في بيان مظهر من مظاهر التجاوب مع القرآن الكريم،
ونص الحديث هو أنه a كان يكثر قراءة ﴿لَا
أُقْسِمُ بِيَوْمِ الْقِيَامَةِ ﴾ [القيامة: 1]، فإذا قرأ: ﴿أَلَيْسَ
ذَلِكَ بِقَادِرٍ عَلَى أَنْ يُحْيِيَ الْمَوْتَى﴾ [القيامة: 40] قال: (بلى
وأنا على ذلك من الشاهدين)[5]
[الحديث: 121] وهو في بيان فضل الآيات المعرفة بالله، ونص الحديث هو
أنه a