وقد حصلت عليها من سفارة الجمهورية الإسلامية الإيرانية بالجمهورية
الجزائرية، وقد أفادني بها حضرة المستشار الثقافي المحترم أستاذنا الكبير السيد
جلال ميرأقائي؛ فله مني وللسفارة المحترمة جزيل الشكر والثناء.
وهذه الإحصائيات وحدها كافية للدلالة على مدى اهتمام الإيرانيين بالقرآن
الكريم، قبل الثورة وبعدها.