responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : الإنباء في تاريخ الخلفاء نویسنده : ابن العمراني    جلد : 1  صفحه : 315
المسترشد باللَّه في ديوانهما نظر الوزراء، ومات سنة 513 هـ، الجواهر المضيئة 1/ 373، مرآة الزمان 8/ 81 وانظر رقم 653 في ما بعد.
«633» - على بن طراد الزينبي استوزره المسترشد باللَّه سنة 523 هـ وبقي في الوزارة الى أيام المقتفى لأمر الله حيث عزل عنها ولزم داره الى حين وفاته. قال السمعاني « ... أبو القاسم على بن طراد الزينبي الوزير سمعت منه ببغداد» (الأنساب، ورقة 284 ب) ، وكانت وفاته في سنة 538 هـ، وأخباره مستوفاة في كتب التاريخ والتراجم مثل المنتظم 10/ 109، الكامل 11/ 40، العبر 4/ 104، البداية والنهاية 12/ 219، النجوم 5/ 273 الجواهر المضيئة 1/ 363، الفخرى 315. وغيرها. وكانت له اليد الباسطة في خلع الراشد باللَّه.
«634» - لعلها كانت «هيأت» .
«635» - هو محلة أبى سيفين الحالية ببغداد وما جاورها، انظر، تعليق الدكتور مصطفى جواد في مجمع الآداب «حاشية» في صفحة 560، ج 4، ق 1.
«636» - ذكره ابن الفوطي في مجمع الآداب، ترجمة 1424، فقال «عميد الدولة، سديد الملك، أبو المعالي ابن عبد الرزاق الأصفهاني الوزير، هو سديد الملك، وقد تقدم ذكره في كتاب السين» . ولا يعرف لكتاب مجمع الآداب غير الجزء الرابع والخامس. وجاء ذكره عند الأصفهاني في خريدة القصر فقال: «وانما أوردت سديد الملك هنا لكونه وزيرا للمستظهر عشرة أشهر» . انظر حاشية مصطفى جواد في مجمع الآداب ج 4، ق 2، صفحة 958. وجاء في زبدة النصرة 62 أنه كان عارضا للجيش وكان أحد الذين ناصبوا نظام الملك العداء. وذكره ابن الأثير في حوادث سنة 495 هـ وابن الجوزي في المنتظم حيث قالا: ان المستظهر باللَّه استوزره سنة 495 وعزله سنة 496. ولم يذكره ابن الطقطقى في وزارات المستظهر وأغفله ابن الكازروني أيضا.
وجاء ذكره في مرآة الزمان 8/ 14 «وجلس الغزنوي في دار عميد الدولة وكان الوزير سديد الملك أبو المعالي المفضل بن عبد الرزاق حاضرا وهو يومئذ وزير المستظهر ... وفي خريدة القصر 1/ 93 له ترجمة.
«637» - أبو المعالي بن المطلب، هو هبة الله بن محمد بن المطلب، كان يتولى ديوان الزمام. قال عنه ابن الطقطقى «وكان أبو المعالي بن عبد المطلب من علماء الوزراء وأفاضلهم وأخيارهم» «استوزره المستظهر بعد زعيم الرؤساء ابن جهير» . الفخرى 404- 406، تجارب السلف 291، ابن الكازروني 218.
«638» - هو على بن محمد بن جهير، أبو القاسم ويلقب بالزعيم، كان في أيام القائم وبعض أيام المقتدى يتولى كتابة ديوان الزمام، ووزر للمستظهر مرتين فبقي في الوزارة الأولى ثلاث سنين وخمسة أشهر وولى بعده أبو المعالي ابن المطلب، ثم عزل وأعيد الزعيم الى الوزارة فبقي فيها خمس سنين وكان معروفا بالحلم والرزانة وجودة الرأى وحسن التدبير، وتوفى سنة 508 هـ. المنتظم 9/ 182.
«639» - أخباره وترجمته في الكامل والمنتظم ونصرة الفترة ومرآة الزمان والسلوك للمقريزي والنجوم ومجمع الآداب 1812.
«640» - قال ابن الفوطي في ترجمة أرقامها 2992، «قوام الدين، ضياء الملك، أبو نصر أحمد بن نظام الملك الحسن بن على بن إسحاق

نام کتاب : الإنباء في تاريخ الخلفاء نویسنده : ابن العمراني    جلد : 1  صفحه : 315
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست