مدرسه فقاهت
کتابخانه مدرسه فقاهت
کتابخانه تصویری (اصلی)
کتابخانه اهل سنت
کتابخانه تصویری (اهل سنت)
ویکی فقه
ویکی پرسش
العربیة
راهنمای کتابخانه
جستجوی پیشرفته
همه کتابخانه ها
صفحهاصلی
علوم القرآن
الفقه
علوم الحديث
الآدب
العقيدة
التاریخ و السیرة
الرقاق والآداب والأذكار
الدعوة وأحوال المسلمين
الجوامع والمجلات ونحوها
الأشخاص
علوم أخرى
فهارس الكتب والأدلة
مرقم آلیا
همهگروهها
نویسندگان
التاريخ
السيرة والشمائل
البلدان والجغرافيا والرحلات
همهگروهها
نویسندگان
مدرسه فقاهت
کتابخانه مدرسه فقاهت
کتابخانه تصویری (اصلی)
کتابخانه اهل سنت
کتابخانه تصویری (اهل سنت)
ویکی فقه
ویکی پرسش
فرمت PDF
شناسنامه
فهرست
««صفحهاول
«صفحهقبلی
جلد :
3
5
صفحهبعدی»
صفحهآخر»»
««اول
«قبلی
جلد :
3
5
بعدی»
آخر»»
نام کتاب :
البرق الشامي
نویسنده :
العماد الأصبهاني
جلد :
3
صفحه :
121
جنَّة من كتابها وَإِن لم يكنها فَإِنَّهُ كني بهَا تناولته بل تنولته بِالْيَمِينِ وَشهِدت لَهَا مَعَه بِالسَّبقِ {وَلَا نكتم شَهَادَة الله إِنَّا إِذا لمن الآثمين} ولثمت مَعَه ثغرا يُزكي لَا ثمه بِخِلَاف الثغور مَعَ اللاثمين وَرَأَيْت فِيهِ مَا تشْتَهي الْأَنْفس وتلذ الْأَعْين من بَدَائِع الفاظ وَمَعَان لم يطمثن انس قبلهم وَلَا جَان وَلم يجْرِي بهَا خطّ قلم وكلم لِسَان وَلم يفز بهَا السَّابِقُونَ الْأَولونَ من البلغاء وَلَا من بعدهمْ من التَّابِعين لَهُم بِإِحْسَان ل عهد بِمِثْلِهَا من أبي اسحق فِي عهوده وَلَا يعْتَمد بعْدهَا على ابْن العميد فِي حفظ سِيَاقَة القَوْل واقامة عموده وَلَا يحْسب ان ابْن عبد كَانَ من بعض عبيده فَأَما ابْن خيران الحيران فَلَو استضاء بنجمه بل بصباحه وَلَو عشى إِلَى غرره بل لَو سمع إِلَى أوضاحه وَلَو سبح فِيهِ بحره بل لَو غرق فِي ظحاحه لما كَانَ يعرف تَقْصِيره فِي معاريض الْأَقْوَال ولحنها وَلَا كَانَ يَرْمِي بِكَثْرَة الجعاجع الَّتِي تسمع وَلَا يرى حَاصِل طحنها وَمَا الظَّن بتدبير دِيَة السوابق وسكيتها وَمَا القَوْل فِي حَيّ مَا كَانَ بِالْإِضَافَة إِلَى احياء تِلْكَ السَّادة الا كميتها فَمَا زَادَت إِلَّا ان كلفته ان يجاري الْعتاق بكودنه وأتته لَا أتيت من مأمنها من مأمنه وَهل هُوَ إِن رام مجارتها إِلَّا كناظر نجم تَحت صبح غربها فأسملته غربها وحسبها الاسجاع عِنْد الْمقدرَة فَإِنَّهُ خير مَا سقل بِهِ خَيرهَا وحسبها
فصل فِي جَوَاب عتب فِي كتاب
وَأما العتب الَّذِي أَذِنت فِي الولوج من بَابه والسلوك فِي منهاجه وَفتحت مَا أسالها فِي سد مطلعه وإيثاق رتاجه فَمَا هِيَ إِلَّا مخبوءة تَحت قدرَة بلاغته مَتى وجدت ميدانا غبرت فِي وَجه كل حَاضر وغابر وأخرت شأو كل أول وَآخر
وَقد كنت أرْسلت قَطْرَة فأصابت بجود ونبذت بحصاة فرمت بطود وَعرضت بلمعة فعرضت بصباح وكتبت بقلم فأجابت بصباح فَقلت لخاطري المعجز قد صَحَّ فتنح وَإِلَّا إِن وَقعت بك أَو عَلَيْك كلمة شذختك وفظختك وثويت قَتِيلا مثقلها
نام کتاب :
البرق الشامي
نویسنده :
العماد الأصبهاني
جلد :
3
صفحه :
121
««صفحهاول
«صفحهقبلی
جلد :
3
5
صفحهبعدی»
صفحهآخر»»
««اول
«قبلی
جلد :
3
5
بعدی»
آخر»»
فرمت PDF
شناسنامه
فهرست
کتابخانه
مدرسه فقاهت
کتابخانهای رایگان برای مستند کردن مقالهها است
www.eShia.ir