responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : المناقب المزيدية في أخبار الملوك الأسدية نویسنده : الحلي، أبو البقاء    جلد : 1  صفحه : 172
وكان سبب ذلك أن النعمان الملك جهز لطيمة الى عكاظ، وجعل خفيرها قرة بن هبيرة القشري، يخفرها على من ليس في دينه من العرب، ووافق ذلك هرب النعمان من كسرى، فاحتوى قرة على اللطيمة فأكلها فقالت عقيل لقشير: إنا لا نأمن عقبي جنايتكم، فأعطونا بعض ما أخذتم فأبوا عليهم وكادوا أن يحتربوا، ثم تراضوا بحكم من بني أم البنين، فأتفقوا على الرضا بمعاوية فأصلح بين الحيين وقال:
رأبت الصدع من كعب وكانت ... من الشنار قد رعيت كلابا
سبقت بها قدامة أو سميرا ... ولو دعيا الى مثلي أجابا
سأحملها ويعقلها عني ... واورث مجدها أبدا كلابا
اعود مثلها الحكام بعدي ... إذا ما الحق في الاشياع ثابا
؟؟؟

شعراء العرب

وقالوا الشعراء في الجاهلية ثلاثة: أمرؤ القيس بن حجر الكندي، والنابغة الذبيان، وزهير بن أبي سلمى المزني. فقالت ربيعة وطرفة بن العبد البكري جعلوه لهم رابعاً، وفضلوا أمرأ القيس على الكل، وقالوا لم

نام کتاب : المناقب المزيدية في أخبار الملوك الأسدية نویسنده : الحلي، أبو البقاء    جلد : 1  صفحه : 172
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست