responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : شذرات الذهب في أخبار من ذهب نویسنده : ابن العماد الحنبلي    جلد : 1  صفحه : 264
جابر بن سلمة: مثله.
أبو بكر الصّدّيق: مائة واثنان وثلاثون.
أسامة [1] : مائة واثنان وثمانون.
ثوبان [2] : مائة واثنان وسبعون.
سمرة بن جندب: مائة واثنان وثلاثون.
النعمان بن بشير: مائة واثنان وأربعون.
أبو مسعود [3] : مائة واثنان.
جرير [4] : مائة.
ابن أبي أوفى [5] : خمسة وتسعون. انتهى.
ولبعضهم في المكثرين من رواية الحديث:
سبع من الصّحب فوق الألف قد نقلوا ... من الحديث عن المختار خير مضر

[1] هو أسامة بن زيد بن حارثة، حب رسول الله وإن حبه، أمّره رسول الله صلى الله عليه وسلم وهو شاب، ولما توفي رسول الله رحل إلى وادي القرى فسكنه، ثم انتقل إلى دمشق فسكن المزة، ثم عاد إلى المدينة فأقام إلى أن مات بالجرف سنة (54 هـ) رضي الله عنه. (ع) .
[2] هو ثوبان بن بجدد، مولى رسول الله صلى الله عليه وسلم، من أهل السراة، موضع بين مكة واليمن، أصابه سباء فاشتراه رسول الله صلى الله عليه وسلم فأعتقه، ولم يزل معه صلى الله عليه وسلم في الحضر والسفر إلى أن مات، ثم تحول إلى الرملة، ثم حمص، ومات بها سنة (54 هـ) رضي الله عنه. (ع) .
[3] هو أبو مسعود البدري، واسمه (عقبة بن عمرو) مشهور بكنيته، وسكن بدرا، وشهد العقبة وأحدا ونزل الكوفة، وتوفي بها رضي الله عنه سنة (40 هـ) . (ع) .
[4] هو جرير بن عبد الله البجلي الأحمسي الكوفي، قدم على النبي صلى الله عليه وسلم سنة عشر من الهجرة في شهر رمضان فبايعه وأسلم، وكان جميل الصورة، كان عمر بن الخطاب رضي الله عنه يقول فيه: يوسف هذه الأمة، نزل الكوفة ثم تحول إلى قرقيسيا، وتوفي بها رضي الله عنه سنة (51 هـ) . (ع) .
[5] هو عبد الله بن أبي أوفى، واسم أبي أوفى علقمة بن خالد الأسلمي، شهد بيعة الرضوان، وخيبر وما بعدهما من المشاهد مع رسول الله صلى الله عليه وسلم، ولم يزل بالمدينة حتى توفي رسول الله صلى الله عليه وسلم، ثم تحول إلى الكوفة، وهو آخر من بقي من الصحابة بالكوفة، توفي رضي الله عنه بالكوفة سنة (86 هـ) . (ع) .
نام کتاب : شذرات الذهب في أخبار من ذهب نویسنده : ابن العماد الحنبلي    جلد : 1  صفحه : 264
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست