كما أن سعة الدار كبيرة جداً، بحيث تسع عدداً كبيراً من الناس[1] وفيها: مدخل يسمع من يدخله كلام من على البلاط[2]. [1] ابن سعد، الطبقات (3/ 70) ، ابن عساكر، تاريخ دمشق، ترجمة عثمان (400) ، وإسناده صحيح، وهناك روايات أخرى تدل على ذلك، انظرها في تاريخ دمشق، ترجمة عثمان (ص: 400) . وخليفة بن خياط، التاريخ (173) ، من طريق محمد بن سيرين عن سليط بن سليط وفيه من لم يوثقه غير ابن حبان، انظر الملحق الرواية رقم: [84] .
وابن أبي شيبة، المصنف (15/ 227) ، وفيه أبو عبيدة الناجي وهو ضعيف، انظر الملحق الرواية رقم: [128] .
وابن سعد، الطبقات (3/ 71) ، ابن عساكر، تاريخ دمشق، ترجمة عثمان (400) ، بإسناد صحيح إلى محمد بن سيرين ولم يدرك، انظر الملحق الرواية رقم: [83] . [2] ابن سعد، الطبقات (3/ 67) ، وأحمد، المسند (بتحقيق أحمد شاكر 1/ 348، 363، 379-380) ، وصححه أحمد شاكر.
وعبد الله بن أحمد (المصدر السابق) ، والدارمي، السنن (2/ 171-172) ، وأبو داود، السنن (4/ 170-171) ، وابن ماجه، السنن (2/ 847) ، والترمذي، السنن (4/ 461) ، والنسائي، السنن (7/ 91-92) ، والبغوي، شرح السنة (10/ 148) ، وابن عساكر، تاريخ دمشق، ترجمة عثمان (351) ، وذكره المحب الطبري في الرياض النضرة (3/ 66) ، وإسناده صحيح رجاله رجال الشيخين، انظر الملحق الرواية رقم: [130] .