بن حاطب، ومروان بن الحكم[1]، وكثير بن الصلت[2]، ونائلة بنت الفرافصة3، [1] ابن عبد البر، الاستيعاب (3/ 78 مع الإصابة) ، وخليفة بن خياط، التاريخ (175) ، من رواية كنانة مولى صفية -رضي الله عنها- بإسناد حسن، انظر الملحق الرواية رقم: [51] .
وابن سعد، الطبقات (3/ 71) من طريق ابن سيرين دون ذكر سليط، وبذلك يكون الإسناد منقطعاً لأن ابن سيرين لم يعاصر الحادثة، انظر الملحق الرواية رقم: [83] .
وابن سعد، الطبقات (3/ 70) ، وابن أبي شيبة، المصنف، وابن عساكر، تاريخ دمشق، ترجمة عثمان (399-400) بإسناد صحيح، انظر الملحق الرواية رقم: [117] . [2] ابن سعد، الطبقات (3/ 75) ، والبزار، كشف الأستار (3/ 181) ، وأبويعلى، المقصد العلي (ق163ب -ق164أ) ، وابن عساكر، تاريخ دمشق، ترجمة عثمان (390) ؛ كلهم من طريق أبي علقمة عن كثير بن الصلت، وإسناده ضعيف لجهالة أبي علقمة، انظر الملحق الرواية رقم: [103] .
وأبو عرب، المحن (67) ، من طريق عوانة بن الحكم، قال: بلغنا أن كثير بن الصلت وهذا إسناد ضعيف، لإبهام شيخ عوانة، انظر الملحق الرواية رقم: [103] .
والبزار، كشف الأستار (3/ 180-181) ، واللالكائي، شرح أصول اعتقاد أهل السنة والجماعة (ج3/ ق257ب) ، وابن عساكر، تاريخ دمشق، ترجمة عثمان (391) ؛ كلهم من طريق عبد الملك بن عمير، عن كثير بن الصلت، وإسناده ضعيف، بإسماعيل بن إبراهيم، انظر الملحق الرواية رقم: [103] .
وبمجموع هذه الطرق يرتقي الخبر إلى درجة الحسن لغيره.
3 ابن سعد، الطبقات (3/ 76) ، وأبو عرب، المحن (44) ، وأبو نعيم، حلية الأولياء (1/ 57) ، والمحب الطبري، الرياض النضرة (3/ 42) ، وابن عساكر، تاريخ دمشق، ترجمة عثمان (228) بإسناد صحيح إلى ابن سيرين، وابن سيرين لم يدرك قتل عثمان رضي الله عنه، انظر الملحق الرواية رقم: [90] .
وابن سعد، الطبقات (3/ 76) ، وأبونعيم، حلية الأولياء (1/ 57) بإسناد صحيح إلى أنس بن سيرين، وأنس لم يدرك قتل عثمان رضي الله عنه، انظر الملحق الرواية رقم: [91]
وأبوسعيد بن الأعرابي، كما في تاريخ دمشق لابن عساكر، ترجمة عثمان (228) وأحال المحقق على معجم ابن الأعرابي (ق120أ) ، من طريق أيوب السختياني عن نائلة، وفي الإسناد ضعف، لجهالة بكر بن فرقد، ولعدم تبين روايته عن النعمان بن بشير، وفي إسناده مجهول أيضاً، انظر الملحق الرواية رقم: [92] ، والخطيب البغدادي، تلخيص المتشابه (1/ 96) .