ورواه -أيضاً- أحمد، وابن ماجه: كلاهما من طريق وكيع، عن إسماعيل به نحوه بإسقاط أبي سهلة، وفي رواية ابن ماجه: أن هذه القصة التي تحكيها عائشة رضي الله عنها كانت في حين مرض وقع للنبي صلى الله عليه وسلم.
ورواه من طريق أحمد، أبو نعيم[1].
وعندهما: أن قيساً قال: "فكانوا يرونه ذلك اليوم".
وصحح إسناد ابن ماجه، الكتاني وقال: "رجاله ثقات"[2] كما صححه أيضاً الألباني[3] وصحح إسناد أحمد، أحمدُ شاكر4
ورواه ابن حبان[5] في صحيحه، من طريق ابن أبي شيبة عن وكيع به نحوه، بإسقاط أبي سهلة، وهو خطأ، والصواب بإثباته كما في المطبوعة من مصنف ابن أبي شيبة.
ورواه ابن عساكر من طريق موسى بن محمد بن حيان عن يحيى به مثله.
ورواه ابن عساكر، من طريق عبد الرحمن بن محمد بن منصور [1] حلية الأولياء (1/ 58) . [2] مصباح الزجاجة (1/ 19) . [3] صحيح سنن ابن ماجه (1/ 25) ، وأحال إلى المشكاة (6070) والضلال (1175-1176) .
4 مسند أحمد بن حنبل (بتحقيق أحمد شاكر 1/ 334، 377) . [5] ابن بلبان، الإحسان بترتيب صحيح ابن حبان (9/ 35) .