responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : مضمار الحقائق وسر الخلائق نویسنده : المَلِك المنصور    جلد : 1  صفحه : 99
(ووعدتني إِن عدت عود وصالنا ... هَيْهَات مَا أبقى إِلَى أَن تَرْجِعِي)
(هَل تسمحين ببذل أيسر نائل ... أَن اشْتَكَى وجدي إِلَيْك وتسمعي)
(أَو شَاهِدي جسمي ترى أَيْن الْهوى ... أَو فاسألي إِن شِئْت شَاهد أدمعي)
(والسقم آيَة مَا أجن من الجوى ... والدمع بَيِّنَة على مَا ادّعى)
(فتيقني أَنِّي بحبك مغرم ... ثمَّ اصنعي بِي مَا شِئْت أَن تصنعي)
(يَا صَاح هَل أَبْصرت برقا خافيا ... كالسيف سل على أبارق لعلع)
(برق إِذا لمع استطار فُؤَاده ... ويبيت ذَا قلق إِذا لم يلمع)
(فسقى الرّبيع الجون ربعا طالما ... أَبْصرت فِيهِ الْبَدْر لَيْلَة أَربع)
(وَلَو اسْتَطَعْت سقيته سيل الْغنى ... من كف يُوسُف بالأدر الأنفع)
(بندي فَتى لَو أَن جود يَمِينه ... للغيث لم يَك ممسكا عَن مَوضِع)
(للمعتفين رخاء ريح سَجْسَج ... والمعتدين عجاج ريح زعزع)

نام کتاب : مضمار الحقائق وسر الخلائق نویسنده : المَلِك المنصور    جلد : 1  صفحه : 99
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست