responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : الاستيعاب في معرفة الأصحاب نویسنده : ابن عبد البر    جلد : 4  صفحه : 1485
اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فِي الَّذِي أحرم بعمرة وعليه جبة، وَهُوَ متخلق بالخلوق، فأمره رَسُول اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أن ينتزع الجبة ويغسل أثر الخلوق [1] .
(2569) منتشر،
والد مُحَمَّد بْن المنتشر. روى عَنِ النَّبِيّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ.
روى عنه ابنه مُحَمَّد بْن المنتشر، هُوَ جد إِبْرَاهِيم بْن مُحَمَّد بْن المنتشر. قَالَ ابْن أبي حاتم: قلت لأبي: رأى المنتشر النَّبِيّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ؟ قَالَ: لا أدري.
وقد روى عنه صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ. قَالَ أَبُو عُمَرَ: لا تصح عندي للمنتشر هَذَا صحبة ولا رواية. وحديثه مرسل. وَهُوَ المنتشر بْن الأجدع، أخو مسروق ابن الأجدع فيما ذكر الدار قطنى، وذكر من روى عن ابنه محمد [و] عن [ابْن] [2] ابنه إِبْرَاهِيم.
(2570) منجاب بْن راشد الناجي،
أخو الحريث [3] بن راشد ذكره سيف والمدائني فيمن استعمل عَلَى كور فارس فِي خلافة عُثْمَان ممن لقي النَّبِيّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فآمن به هُوَ وأخو الحريث بْن راشد، وكانا عثمانيين، وهربا من علي حين حكم الحكمين.
(2571) المنيذر الإفريقي،
روى عنه أَبُو عَبْد الرَّحْمَنِ الحبلي، قَالَ: حدثني المنذر وَكَانَ يسكن إفريقية وَكَانَ صاحبًا لِرَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وسلم أنه سمع رسول الله صلى الله عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يقول: من قَالَ رضيت باللَّه ربّا، وبالإسلام دينا، وبمحمد نبيا- فأنا الزيم له، فلآخذن بيده فلأدخلنه الجنة. حديثه عند رشدين بْن سعد عَنْ حيي بْن عَبْد اللَّهِ، عَنْ أبي عَبْد الرَّحْمَنِ الحبلي، عَنْ منيذر [4] صاحب رَسُول اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وسلم. كان يسكن إفريقية.

[1] في هامش أ: هذا وهم الحديث مشهور في الصحيح ليعلى بن أمية ويقال وابن منبه ينسب إلى أبيه مرة وإلى أمه مرة. فتصحف من منية اسم امرأة منبه اسم رجل.
[2] من أ.
[3] في أ: الخريت.
[4] ويقال فيه المنذر.
نام کتاب : الاستيعاب في معرفة الأصحاب نویسنده : ابن عبد البر    جلد : 4  صفحه : 1485
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست