نام کتاب : الاستيعاب في معرفة الأصحاب نویسنده : ابن عبد البر جلد : 4 صفحه : 1838
روى عنها من التابعين سُلَيْمَان بْن يسار، وعباد بْن الوليد، وأبو عبيدة بْن مُحَمَّد بْن عمار بْن ياسر، ونافع وخالد بْن ذكوان، وعَبْد اللَّهِ بْن مُحَمَّد بْن عقيل.
وَقَالَ أَبُو عبيدة بْن مُحَمَّد: قلت للربيع: صفي لي رَسُول اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، فقالت: رأيت الشمس طالعة.
(3337) الربيع [1] بنت النضر الأنصارية.
هي أم حارثة بْن سراقة المستشهد بين يدي رَسُول اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ. ومن حديثها أنها جاءت إِلَى رسول صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، فقالت له: يَا رَسُولَ اللَّهِ، أخبرني عَنْ حارثة فإن كَانَ من أهل الجنة صبرت، وإن كَانَ غير ذلك فسترى مَا أصنع. فَقَالَ: يَا أم حارثة، إنها جنان كثيرة، وإن حارثة منها في الفردوس الأعلى.
(3338) رجاء الغنوية.
امرأة من الصحابة سكنت البصرة. ولها حديث واحد، روى عنها مُحَمَّد بْن سيرين.
(3339) رزينة [2] ، خادم رَسُول اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ.
حديثها عنه صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ في فض يوم عاشوراء عند أهل البصرة.
(3340) رفيدة،
امرأة من أسلم، كَانَ رَسُول اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قد جعل سعد بْن معاذ فِي خيمتها فِي مسجده ليعوده من قريب، وكانت امرأة تداوي الجرحى وتحتسب بنفسها عَلَى خدمة من كانت به ضيعة من المسلمين، ذكره ابْن إِسْحَاق
(3341) رقيقة بنت صيفي [3] بْن هاشم بْن عبد مناف بْن قصي.
ولدت لنوفل [1] الربيع: بضم الراء وفتح الموحدة وتشديد الياء تحتها نقطتان (أسد الغابة) . [2] رزينة- بفتح أولها وقيل بالتصغير. وحكى أبو موسى أنه قيل بتقديم الزاى على الراء (الإصابة) . [3] أ: بنت أبى صيفي ورقيقة- بقافين مصغرة.
نام کتاب : الاستيعاب في معرفة الأصحاب نویسنده : ابن عبد البر جلد : 4 صفحه : 1838