أسباط بن نَصْر
(000 - 170 هـ = [000] - 786 م)
أسباط بن نصر الهمدانيّ الكوفي، أبو يوسف: مفسر، من رجال الحديث. خرّج له البخاري في تاريخه، ومسلم والأربعة. وتوقف الإمام أحمد في الرواية عنه [1] .
أَسْبَاط بن واصِل
(000 - نحو 138 هـ = [000] - نحو 755 م) أسباط بن واصل الشيبانيّ: شاعر مخضرم. مدح يزيد بن الوليد الأموي، وعاش إلى أن أدرك أبا جعفر المنصور العباسي ومدحه. وكان قدريا [2] .
الاسبيج أبي = علي بن محمد 535
الإسْبِيري = محمد بن يوسف 1194
الأستاذ (الحَنِيفِي) = محمد بن سليمان بعد 297.
ابن أستاذ هرمز = الحسين بن أبي جعفر بعد 401
الإِسْتَانْبُولي = أحمد بن عمر 1281
الأَسترآبادي = نصر الله بن حسن نحو 1255
الأَسْتَرآباذي = عبد الله بن محمد 405
الأَسْتَرآباذي = محمد بن الحسن 690
الأَسْتَرآباذي = الحسن بن محمد 715
الأَسْتَرآباذي = محمد بن عبد القاهر 941؟
الأَسْتَرآباذي = محمد بن علي 1028
الأَسْتَرآباذي = جعفر الأستراباذيّ 1263
الأُسْتُوائي = صاعد بن محمد 432
ابن إِسْحَاق = محمد بن إسحاق 151
أبو إسحاق = محمد عَطَاء الله 1236
ابن النَّدِيم المَوْصِلي
(155 - 235 هـ = 772 - 850 م)
إسحاق بن إبراهيم بن ميمون التميمي الموصلي، أبو محمد ابن النديم: [1] تهذيب التهذيب [1]: 211 وشذرات الذهب [1]: 279 وهو فيه (الهمداني) خطأ. والجمع بين رجال الصحيحين 46 والكنى والأسماء [2]: 160. [2] تهذيب ابن عساكر [2]: 404.
من أشهر ندماء الخلفاء. تفرد بصناعة الغناء، وكان عالما باللغة والموسيقى والتاريخ وعلوم الدين وعلم الكلام، راويا للشعر حافظا للأخبار، شاعرا، له تصانيف، من أفراد الدهر أدبا وظرفا وعلما. فارسي الأصل، مولده ووفاته ببغداد. وعمي قبل موته بسنتين. نادم الرشيد والمأمون والواثق العباسيين. ولما مات نعي إلى المتوكل فقال: ذهب صدر عظيم من جمال الملك وبهائه وزينته. وألف كتبا كثيرة، قال ثعلب: رأيت لإسحاق الموصلي ألف جزء من لغات العرب كلها سماعه. من تصانيفه (كتاب أغانيه) التي غنى بها، و (أخبار عزة الميلاء) و (أغاني معبد) و (أخبار حماد عجرد) و (أخبار ذي الرمة) و (الاختيار من الأغاني) ألفه للواثق، و (مواريث الحكماء) و (جواهر الكلام و (الرقص والزفن) و (الندماء) و (النغم والإيقاع) و (قيان الحجاز) و (النوادر المتخيرة) ولابن بسام الشاعر كتاب (أخبار إسحاق النديم) ومثله للصولي. وفي مجلة المورد (3: [2] ص 226) أن ماجد بن أحمد السامرائي البغدادي، صنف (إسحاق الموصلي، ديوان ودراسة وتحقيق - ط) [1] .
المُصْعَبي
(000 - 235 هـ = 000 - 850 م)
إسحاق بن إبراهيم بن الحسين بن مصعب، المصعبي الخزاعي، أبو الحسن: صاحب الشرطة ببغداد أيام المأمون والمعتصم والواثق والمتوكل. وكان وجيها مقربا من الخلفاء، ذا رأي وشجاعة. استخلفه المأمون على بغداد حين برحها لغزو الروم سنة 215هـ وأضاف إليه ولاية السواد [1] الفهرست [1]: 140 ووفيات الأعيان [1]: 65 وسمط اللآلي 137 و 209 و 509 والأغاني، طبعة دار الكتب، 5: 268 - 435 ولسان الميزان [1]: 350 وتاريخ بغداد 6: 338 وإنباه الرواة [1]: 215 والذريعة [1]: 320 ونزهة الالبا 227.
وحلوان وكور دجلة. وعقد له المعتصم على الجبال سنة 218 وسيره في جيش كبير لقتال أصحاب بابك الخرميّ فأوقع بهم في أطراف همذان وعاد ظافرا. وحج سنة 230 هـ فولي أحداث الموسم. ولما مرض أرسل إليه المتوكل ابنه المعتز يعوده، وجزع المتوكل لموته.
مات في بغداد [1] .
ابن راهْوَيْه
(161 - 238 هـ = 778 - 853 م)
إسحاق بن إبراهيم بن مخلد الحنظليّ التميمي المروزي، أبو يعقوب ابن راهويه: عالم خراسان في عصره. من سكان مرو (قاعدة خراسان) وهو أحد كبار الحفاظ. طاف البلاد لجمع الحديث وأخذ عنه الإمام أحمد ابن حنبل والبخاري ومسلم والترمذي والنسائي وغيرهم. وقيل في سبب تلقيبه (ابن راهويه) أن أباه ولد في طريق مكة فقال أهل مرو: راهويه! أي ولد في الطريق. وكان إسحاق ثقة في الحديث، قال الدرامي: ساد إسحاق أهل المشرق والمغرب بصدقة. وقال فيه الخطيب البغدادي: اجتمع له الحديث والفقه والحفظ والصدق والورع والزهد، ورحل إلى العراق والحجاز والشام واليمن. وله تصانيف، منها (المسند - خ) الجزء الرابع منه، في دار الكتب. استوطن نيسابور وتوفي بها [2] .
الخَتْلي
(203؟ - 283 هـ = 818 - 896 م)
إسحاق بن إبراهيم بن سنين أبو القاسم الختلي: [1] الكامل لابن الأثير 7: 17 والديارات 22 وفيه طائفة حسنة من أخباره، وعرفه بالطاهري، نسبة إلى عمه طاهر بن الحسين. [2] تهذيب ابن عساكر 2: 409 - 414 وتهذيب التهذيب 1: 216 وميزان الاعتدال 1: 85 وابن خلكان 1: 64 والانتفاء 108 وحلية الأولياء 9: 234 وطبقات الحنابلة 68 وفيه: ولادته سنة 166 ووفاته سنة 243 هـ وتاريخ بغداد 6: 345 ودار الكتب 1: 419 وتذكرة النوادر 36 - 37.