responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : التاريخ الكبير بحواشي المطبوع نویسنده : البخاري    جلد : 1  صفحه : 121
زَعَمَتْ سَخِينَةُ أَنْ سَتَغْلِبُ رَبَّهَا * وَلَيُغْلَبَنَّ مُغَالِبُ الْغَلابِ
356 - مُحَمَّد بْن طلحة بْن عَبْد اللَّه ان اباه طلحة خاصم إلى عمر ابن عبد العزيز، قوله، سمع منه ابن جريج.

357 - مُحَمَّد بْن طَلْحَةَ بْن عَبْد اللَّه بْن عَبْد الرَّحْمَن بْن أَبِي بكر الْقُرَشِيّ، قَالَ لِي إِسْحَاقُ حَدَّثَنَا أَبُو عَامِرٍ وَشَبَابَةُ قَالَا نا عَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ أَبِي بَكْرٍ عَنْ مُحَمَّد بْن طَلْحَةَ بْن عَبْد اللَّه بْن عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ أَبِي بَكْرٍ عَنْ أَبِيهِ طلحة أَنَّ أَبَا بَكْرٍ الصِّدِّيقَ قَالَ لِعُفَيْرٍ مَا سَمِعْتَ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فِي الْوُدِّ قَالَ سَمِعْتُ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يقول الود والعداوة تتوراث، وَقَالَ لَنَا بِشْرُ بْنُ مُحَمَّدٍ عَنِ ابْنِ الْمُبَارَكِ عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ عَبْدِ الرَّحْمَن بْنِ فُلانِ بْنِ طَلْحَةَ عَنْ أَبِي بَكْرِ بْنِ حَزْمٍ عَنْ رَجُلٍ مِنْ أَصْحَابِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، مِثْلَهُ، وقَالَ ابْنُ جُرَيْجٍ أَخْبَرَنِي مُحَمَّدُ بْنُ طَلْحَةَ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ عَنْ أَبِيهِ عَنْ مُعَاوِيَةَ بْنِ جَاهِمَةَ، فِي الْجِهَادِ، وَقَالَ لَنَا أَبُو عَاصِمٍ عَنِ ابْنِ جُرَيْجٍ عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ طَلْحَةَ عَنْ أَبِيهِ عَنْ مُعَاوِيَةَ أَتَيْتُ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَقَالَ أَلَكَ أُمٌّ؟ فَفِيهَا فَجَاهِدْ، وَقَالَ لِي يوسف ابن بُهْلُولٍ حَدَّثَنَا عَبْدَةُ عَنِ ابْنِ إِسْحَاقَ عَنِ الزُّهْرِيّ عَنْ ابن طلحة بن عبيد الله عَنْ مُعَاوِيَةَ السُّلَمِيِّ بِهَذَا، حَدَّثَنِي الْحَسَنُ بْنُ أَحْمَدَ قَالَ حَدَّثَنَا ابْنُ سَلَمَةَ عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ إِسْحَاقَ عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ طَلْحَةَ بْنِ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ أَبِي بَكْرٍ عَنْ

نام کتاب : التاريخ الكبير بحواشي المطبوع نویسنده : البخاري    جلد : 1  صفحه : 121
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست