responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : التاريخ الكبير بحواشي المطبوع نویسنده : البخاري    جلد : 1  صفحه : 149
ابن زُرَارَةَ وَكَانُوا يَقُولُونَ هَذَا عَامِلُ عُمَرَ بْنِ عَبْدِ الْعَزِيزِ فَجَلَسْتُ إِلَيْهِ وَأَنَا ابْنُ خَمْسَ عَشْرَةَ سَنَةً قَالَ سَمِعْتُ امْرَأَةً تَقُولُ حَفِظْتُ ق مِنْ فِي النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ مِمَّا [1] يَقْرَأُ (2) ، ورَوَاهُ عَبْد اللَّه بْن أَبِي بكر عَنْ مُحَمَّد بْن عَبْد الرَّحْمَن بْن زرارة عَنْ عَبْد اللَّه بْن عَامِرِ بْن رَبِيعَةَ عَنْ حفصة: صلى النَّبِيّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم، وقَالَ مُحَمَّد بْن جَعْفَر حَدَّثَنَا شُعْبَة عَنْ مُحَمَّد بْن عَبْد الرَّحْمَن بْن سَعْدِ بْن زُرَارَةَ سمعت عمي وما أدركت رجلا منا بِهِ شبيه (3) أن أسعد (4) بن زرارة وهو جد مُحَمَّد من قبل أمه أخذه الوجع، وَقَالَ لِي إِسْحَاق أَخْبَرَنَا جَعْفَرُ بْنُ عَوْنٍ قَالَ أَخْبَرَنَا يَحْيَى بْنُ سَعِيدٍ قَالَ حَدَّثَنِي محمد بْنِ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ سَعْدِ بْنِ زُرَارَةَ وهو ابْنُ أَخِي عَمْرَةَ عَنْ عَمْرَةَ عَنْ عَائِشَةَ كَانَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يُخَفِّفُ رَكْعَتَيِ الْفَجْرِ، وَقَالَ لَنَا أَحْمَدُ حَدَّثَنَا زُهَيْرٌ قَالَ حَدَّثَنَا يَحْيَى عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ عَبْدِ الرَّحْمَن عَنْ عَمْرَةَ - نَحْوَهُ، وقَالَ غُنْدَرٌ حَدَّثَنَا شُعْبَةُ عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ عبد الرحمن عن عمته عُمَرة، ويقَالَ مُحَمَّد بْن عَبْد الرَّحْمَن بْن مُحَمَّد
بْن عَبْد الرَّحْمَن بْن سعد، وقَالَ سُلَيْمَان عَنْ يَحْيَى بْن سَعِيد عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ سَعْدِ بْنِ زُرَارَةَ سَمِعَ سالما قَالَ النَّبِيّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، وقَالَ همام عَنْ يحيى بْن أَبِي كثير سَمِعَ مُحَمَّد بْن عَبْد الرَّحْمَن بْن ابى زرارة

[1] كو " فيما " وبهامشها " س - ما " (2) كو " يقرأه " (3) قط " مناشبه " وبهامش كو " ح شبه " وصبب عليه (4) هكذا في قط وهو في كو مشتبه.
(*)
نام کتاب : التاريخ الكبير بحواشي المطبوع نویسنده : البخاري    جلد : 1  صفحه : 149
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست