مدرسه فقاهت
کتابخانه مدرسه فقاهت
کتابخانه تصویری (اصلی)
کتابخانه اهل سنت
کتابخانه تصویری (اهل سنت)
ویکی فقه
ویکی پرسش
العربیة
راهنمای کتابخانه
جستجوی پیشرفته
همه کتابخانه ها
صفحهاصلی
علوم القرآن
الفقه
علوم الحديث
الآدب
العقيدة
التاریخ و السیرة
الرقاق والآداب والأذكار
الدعوة وأحوال المسلمين
الجوامع والمجلات ونحوها
الأشخاص
علوم أخرى
فهارس الكتب والأدلة
مرقم آلیا
همهگروهها
نویسندگان
الحدیث
علوم الحديث
العلل والسؤالات
التراجم والطبقات
الأنساب
همهگروهها
نویسندگان
مدرسه فقاهت
کتابخانه مدرسه فقاهت
کتابخانه تصویری (اصلی)
کتابخانه اهل سنت
کتابخانه تصویری (اهل سنت)
ویکی فقه
ویکی پرسش
فرمت PDF
شناسنامه
فهرست
««صفحهاول
«صفحهقبلی
جلد :
1
صفحهبعدی»
صفحهآخر»»
««اول
«قبلی
جلد :
1
بعدی»
آخر»»
نام کتاب :
التمهيد والبيان في مقتل الشهيد عثمان
نویسنده :
المالقي، أبو عبد الله
جلد :
1
صفحه :
102
.. إِن امير بعده عَليّ ... وَفِي الزبير خلف رَضِي ... فَقَالَ كَعْب كذبت ...
صَاحب الشَّهْبَاء بعده يَعْنِي مُعَاوِيه فَأخْبر مُعَاوِيه فَسَأَلَهُ عَن الَّذِي بلغَة فَقَالَ نعم أَنْت الأ مير بعده وَلكنهَا لاتصل إِلَيْك حَتَّى تكذب بحديثي هَذَا فَوَقَعت فِي نفس مُعَاوِيه مُعَاوِيَة
وشاركهم م هذاالمكان أَبُو حَارِثَة وَأَبُو عُثْمَان عَن رَجَاء بن حَيْوَة وَغَيره قالوافلما ورد عُثْمَان رض = المدينه رد الْأَمر 4 اء الى اعمالهم فَمَضَوْا جَمِيعًا وَأقَام سعيد بعدهمْ فَلَمَّا ودع مُعَاوِيه عُثْمَان رض = خرج من عِنْده وَعليَّة ثِيَاب السّفر مُتَقَلِّدًا سَيْفه متنكبا قوسه فاذا هُوَ بِنَفر من الْمُهَاجِرين فيهم طلحه وَالزُّبَيْر وعَلى رض = فَقَامَ عَلَيْهِم فتوكأ على قوسه بعد مَا سلم عَلَيْهِم ثمَّ قَالَ إِنَّكُم قد علمْتُم أَن هَذَا الْأَمر كَانَ اذالناس يتغالبون إِلَى رجال فَلم يكن مِنْكُم أحد إِلَّا فِي فصيلته من يرأسه يستبد عَلَيْهِ وَيقطع الْأَمر دونه وَلَا يشهده وَلَا يَأْمُرهُ حَتَّى بعث الله نبيه مُحَمَّد صلى الله عَلَيْهِ وَسلم وَأكْرم بِهِ من أتبعه فَكَانُوا يرأسون من جَاءَ من بعده وَأمرهمْ شُورَى بَينهم يتفاضلون فِيهِ بالسابق والقدمه والأجتهاد فَإِن أخذُوا بذلك وَقَامُوا عَلَيْهِ كَانَ الْأَمر أَمرهم وَالنَّاس لَهُم تبع وَأَن أصغوا إِلَى الدُّنْيَا طلبوها بالتغالب سلبوا ذَلِك ورده الله إِلَى من جعل لَهُ الغلب وَكَانَ يرأسهم أَولا فليحذر الْغَيْر فَإِن الله على الْبَدَل قَادر وَله الْمَشِيئَة فِي ملكه وَأمره وَأَنِّي قد خلفت فِيكُم شَيخا فَاسْتَوْصُوا بِهِ خيرا وكانفوه تكون أسعد مِنْهُ بذلك ثمَّ ودعهم وَمضى فَقَالَ عَليّ رض = مَا كنت لأرى أَن فِي هَذَا خيرا فَقَالَ لَهُ الزبير لَا وتالله مَا كَانَ قطّ أعظم فِي صدرك وصدرنا مِنْهُ غَدَاة وَقد كَانَ مُعَاوِيَة قَالَ لعُثْمَان رض = غَدَاة ودعه وَخرج يَا أَمِير الْمُؤمنِينَ أَنطلق معي إِلَى الشَّام قبل أَن يهجم عَلَيْك من لَا قبل لَك بِهِ فَإِن
نام کتاب :
التمهيد والبيان في مقتل الشهيد عثمان
نویسنده :
المالقي، أبو عبد الله
جلد :
1
صفحه :
102
««صفحهاول
«صفحهقبلی
جلد :
1
صفحهبعدی»
صفحهآخر»»
««اول
«قبلی
جلد :
1
بعدی»
آخر»»
فرمت PDF
شناسنامه
فهرست
کتابخانه
مدرسه فقاهت
کتابخانهای رایگان برای مستند کردن مقالهها است
www.eShia.ir