نام کتاب : الثقات - ط الباز نویسنده : العجلي جلد : 1 صفحه : 169
475- زياد بن أبي مريم[1]: "جزري"، تابعي، ثقة.
476- زياد بن نافع[2]: "مصري"، تابعي، ثقة.
477- زياد بن نعيم الحضرمي[3]: "مصري"، تابعي، ثقة.
478- زياد أمير البصرة[4]: تابعي، ولم يكن يتهم بالكذب.
479- زياد اليربوع[5]: روى عن أبي العالية الرياحي، سمع من عبد الله، ثقة. [1] زياد بن أبي مريم الأموي، مولى عثمان بن عفان: يروي عن أبي موسى الأشعري، روى عنه ميمون بن مهران. قال ابن حبان: واسم أبي مريم: الجراح.
"التاريخ الكبير" "2: 1: 373"، "الثقات" "4: 260"، "التهذيب" "3: 384". [2] زياد بن نافع التجيبي مولاهم المصري: ذكره البخاري في "التاريخ الكبير" "2: 1: 376"، وقال: سمع كعبًا، وكعب له صحبة، روى عنه بكر بن سوادة، والذي قاله المصنف أيضًا: أنه تابعي إلا أن ابن حبان ذكره في "أتباع التابعين" "6: 330" ونقل قول البخاري عنه. [3] زياد بن نعيم الحضرمي المصري: له ترجمة في "التاريخ الكبير" "2: 1: 376"، و"ثقات ابن حبان" "4: 257"، ثم كرره في "6: 330"، و"التهذيب" "3: 365". [4] هو زياد بن سمية = زياد بن أبيه، الأمير. لا تعرف له صحبة، مع أنه ولد عام الهجرة، قال ابن عساكر: لم ير النبي صلى الله عليه وسلم، وأسلم في عهد أبي بكر، وولي البصرة لمعاوية بن أبي سفيان، ثم جمع له خراسان، وسجستان، والهند، والبحرين، وعمان، ولولايته على البصرة قصة مشهورة سردها الطبري في تاريخه "5: 216: 217"، وخطب خطبة بتراء لم يحمد الله فيها، وكان زياد أول من شهد أمر السلطان، وأكد الملك لمعاوية, وألزم الناس الطاعة، وتقدم في العقوبة، وجرد السيف، وأخذ بالظنة، وعاقب على الشبهة، وخافه الناس في سلطانه خوفًا شديدًا، وجعل مشيخة أهل البصرة يقولون عنه: إنه صحابي، وغريب أن يذكره العجلي في "الثقات" وأن يقول: تابعي لم يكن يتهم بالكذب، وقد قال عنه ابن حبان في " المجروحين": ظاهر أحواله المعصية، وقد أجمع أهل العلم على ترك الاحتجاج بمن كان كذلك، وقد استلحقه معاوية، وزعم أنه أخوه فقيل: زياد بن أبي سفيان.
وعلى يد ابنه عبيد الله بن زياد بن أبيه "ابن مرجانة" الذي ولاه معاوية خراسان وأقره يزيد على إمارته، كانت الفاجعة بمقتل الحسين رضي الله عنه في أيامه وعلى يده، ثم قتله ابن الأشتر بعد ذلك في الموصل. [5] لم أظفر له بترجمة.
نام کتاب : الثقات - ط الباز نویسنده : العجلي جلد : 1 صفحه : 169