نام کتاب : الثقات - ط الباز نویسنده : العجلي جلد : 1 صفحه : 308
الحديث، صاحب سنة، وكان" من أطب الناس[1]، وكان لا يأخذ عليه أجرًا، يقول: خذ كذا، خذ كذا، واستشف الله يشفك، فأتاه رجل، فقال: إني لم أمرض قط، ولم أسقم، وأنا أحب الأجر، فقال له: سل الله العافية واحمده عليها، فأبى، فقال: أما إذ أبيت فكل بطيخًا، وادهن رأسك بزيت، وقم في الشمس واستمرض الله يمرضك.
1026- عبد الملك بن أشوع[2]:فقيه، وكان على قضاء الكوفة.
1027- عبد الملك بن أبي بشير[3]: "كوفي"، ثقة، روى عنه سفيان الثوري.
1028- عبد الملك بن أبي بكر بن عبد الرحمن بن هشام[4]: "مدني"، ثقة.
1029- عبد الملك بن حيان بن أبجر[5]: ثقة.
1030- عبد الملك بن سعيد بن حيان بن أبجر[6]: "كوفي"، ثقة، [1] الزيادة من "التهذيب" "6: 395". [2] هكذا ورد اسمه بالمخطوطة، وهو خطأ، وصحته سعيد بن عمرو بن أشوع الهمداني الكوفي القاضي، وقد تقدم بالترجمة رقم "559". [3] عبد الملك بن أبي بشير، وفي "التهذيب": بصري، سكن المدائن: وثقه أيضًا القطان، وأحمد، وابن معين، وأبو زرعة، ويعقوب بن سفيان، والنسائي، وابن حبان، وقال أبو حاتم: صالح الحديث.
"التاريخ الكبير" "3: 1: 408"، "الثقات" "7: 100"، "التهذيب" "6: 386". [4] عبد الملك بن أبي بكر بن عبد الرحمن بن الحارث بن هشام بن المغيرة المخزومي المدني: متفق على توثيقه، أخرج له الجماعة، له ترجمة في "تاريخ ابن معين" "2: 370"، و"التاريخ الكبير" "3: 1: 407"، و"الثقات" "7: 93"، و"التهذيب" "6: 387". [5] كذا في الأصل وانظر الهامش التالي. [6] تقدم في "318"، وجاء في هامش الأصل: "يحتمل وهو الظاهر أن يكون المذكور أول الترجمة، نسبه هنا إلى جده الأعلى. والله أعلم، وقد ذكر المزي في ترجمة هذا قصة نحو القصة التي في ترجمة الأول".
قلت، وذكره ابن حبان في "الثقات" "7: 103".
نام کتاب : الثقات - ط الباز نویسنده : العجلي جلد : 1 صفحه : 308