مدرسه فقاهت
کتابخانه مدرسه فقاهت
کتابخانه تصویری (اصلی)
کتابخانه اهل سنت
کتابخانه تصویری (اهل سنت)
ویکی فقه
ویکی پرسش
العربیة
راهنمای کتابخانه
جستجوی پیشرفته
همه کتابخانه ها
صفحهاصلی
علوم القرآن
الفقه
علوم الحديث
الآدب
العقيدة
التاریخ و السیرة
الرقاق والآداب والأذكار
الدعوة وأحوال المسلمين
الجوامع والمجلات ونحوها
الأشخاص
علوم أخرى
فهارس الكتب والأدلة
مرقم آلیا
همهگروهها
نویسندگان
الحدیث
علوم الحديث
العلل والسؤالات
التراجم والطبقات
الأنساب
همهگروهها
نویسندگان
مدرسه فقاهت
کتابخانه مدرسه فقاهت
کتابخانه تصویری (اصلی)
کتابخانه اهل سنت
کتابخانه تصویری (اهل سنت)
ویکی فقه
ویکی پرسش
فرمت PDF
شناسنامه
فهرست
««صفحهاول
«صفحهقبلی
جلد :
1
صفحهبعدی»
صفحهآخر»»
««اول
«قبلی
جلد :
1
بعدی»
آخر»»
نام کتاب :
الشقائق النعمانيه في علماء الدوله العثمانيه
نویسنده :
طاشْكُبْري زَادَهْ
جلد :
1
صفحه :
346
بِخَمْسِينَ ثمَّ نقل الى مدرسة السُّلْطَان مُحَمَّد بجوار مرقد ابي ايوب الانصاري عَلَيْهِ رَحْمَة الْعَزِيز الْبَارِي ثمَّ الى احدى الْمدَارِس الثمان ثمَّ ولي الافتاء والتدريس باماسيه وَعين لَهُ كل يَوْم سَبْعُونَ درهما ثمَّ زيد عَلَيْهَا عشرَة ثمَّ عزل بكائنة خُرُوج السُّلْطَان بايزيد ابْن السُّلْطَان سُلَيْمَان ثمَّ عين لَهُ كل يَوْم سَبْعُونَ درهما وَتُوفِّي سنة سبع وَسِتِّينَ وَتِسْعمِائَة وَكَانَ رَحمَه الله رجلا سليما مَأْمُون الصُّحْبَة مطرح التَّكَلُّف كثير التَّوَاضُع لَا يضمر السوء لَاحَدَّ وخلاصة الامر الْمَذْكُور ان بايزيدخان المزبوركان اميرا فِي قَصَبَة كوتاهية فقلده ابوه السُّلْطَان سُلَيْمَان امارة اماسيه وَنصب مَكَانَهُ اخاه الاكبر سلطاننا السُّلْطَان سليم خَان المظفر فاستشعر بايزيدخان الْمَزْبُور من الامير المسفور ميلًا من ابيه الى جَانب اخيه بِسَبَب ان كوتاهية قريبَة الى قسطنطينية من اماسيه فامتلأت من ذَلِك نَفسه حسدا وغيظا تاليا قَوْله تَعَالَى تِلْكَ اذا قسْمَة ضيزى فصمم فِي الْخُرُوج عَن طَاعَة ابيه السُّلْطَان والاغارة على اخيه سليم خَان فَاجْتمع عَلَيْهِ اصحاب الْبَغي وَالْفساد من الَّذين طغوا فِي الْبِلَاد من لصوص الاتراك وأشرار الاكراد وجند الْجنُود وحشد الحشود وعزم على التقال مغترا بِمن عِنْده من أَرْبَاب الْبَغي والضلال وَلم يدر ان حافر الْبِئْر لاخيه سَاقِط لَا محَالة فِيهِ فَلَمَّا وصل هَذَا الْخَبَر الى ابيه السُّلْطَان ارسل اليه ينصحه ويعاتبه على هَذَا الْبَغي والعدوان وَلم يزده النصح الا الْبَغي والنفور والرعونة والغرور وَلم ينحرف عَن جادة خسرانه وَلم يرتدع عَن طَريقَة طغيانه وَأبي عَن قبُول النصح واستكبر وَكَانَ بغاثا فِي ارضه فاستنسر فداس الْبِلَاد بِمن التف عَلَيْهِ من ارباب الْفساد وَقصد الى قتال اخيه مُعْلنا بِالْخرُوجِ عَن طَاعَة ابيه فَلَمَّا استيقنه السُّلْطَان اشار الى من عِنْده من الابطال والفرسان ليلتحقوا الى ابْنه سيلم خَان ويتفقوا على تدمير الفئة الباغية واستئصال الْفرْقَة الطاغية افاجابوه بِالسَّمْعِ وَالطَّاعَة وتقلدوا بجرائز التباعة فَلَمَّا وصل الفئة الباغية الى ظَاهر قونية كالقضاء المبرم عارضهم السُّلْطَان سليم خَان بِجَيْش جرار عَرَمْرَم فَلَمَّا اجْتمع بِهِ الفتئان وتقابل الْفَرِيقَانِ ودارت رحى الْحَرْب وحمي الْوَطِيس وتصادم الخيمس بالخميس قَامَت معركة كلت
نام کتاب :
الشقائق النعمانيه في علماء الدوله العثمانيه
نویسنده :
طاشْكُبْري زَادَهْ
جلد :
1
صفحه :
346
««صفحهاول
«صفحهقبلی
جلد :
1
صفحهبعدی»
صفحهآخر»»
««اول
«قبلی
جلد :
1
بعدی»
آخر»»
فرمت PDF
شناسنامه
فهرست
کتابخانه
مدرسه فقاهت
کتابخانهای رایگان برای مستند کردن مقالهها است
www.eShia.ir