مدرسه فقاهت
کتابخانه مدرسه فقاهت
کتابخانه تصویری (اصلی)
کتابخانه اهل سنت
کتابخانه تصویری (اهل سنت)
ویکی فقه
ویکی پرسش
العربیة
راهنمای کتابخانه
جستجوی پیشرفته
همه کتابخانه ها
صفحهاصلی
علوم القرآن
الفقه
علوم الحديث
الآدب
العقيدة
التاریخ و السیرة
الرقاق والآداب والأذكار
الدعوة وأحوال المسلمين
الجوامع والمجلات ونحوها
الأشخاص
علوم أخرى
فهارس الكتب والأدلة
مرقم آلیا
همهگروهها
نویسندگان
الحدیث
علوم الحديث
العلل والسؤالات
التراجم والطبقات
الأنساب
همهگروهها
نویسندگان
مدرسه فقاهت
کتابخانه مدرسه فقاهت
کتابخانه تصویری (اصلی)
کتابخانه اهل سنت
کتابخانه تصویری (اهل سنت)
ویکی فقه
ویکی پرسش
فرمت PDF
شناسنامه
فهرست
««صفحهاول
«صفحهقبلی
جلد :
1
2
3
4
5
6
7
8
صفحهبعدی»
صفحهآخر»»
««اول
«قبلی
جلد :
1
2
3
4
5
6
7
8
بعدی»
آخر»»
نام کتاب :
الطبقات الكبرى - ط العلمية
نویسنده :
ابن سعد
جلد :
1
صفحه :
146
رسول الله. فقال النبي. ص: أَقِيمُوا الْيَهُودِيَّ عَنْ صَاحِبِكُمْ. وَقُبِضَ الْفَتَى. فَصَلَّى عَلَيْهِ النَّبِيُّ - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - وَأَجَنَّهُ] .
[أَخْبَرَنَا عَلِيُّ بْنُ مُحَمَّدٍ عَنْ يَعْقُوبَ بْنِ دَاوُدَ عَنْ شَيْخٍ مِنْ بَنِي جُمَحٍ قَالَ: لَمَّا أَتَى النَّبِيُّ - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - أُمَّ مَعْبَدٍ قَالَ: هَلْ مِنْ قِرًى؟ قَالَتْ: لا. قَالَ: فَانْتَبَذَ هُوَ وَأَبُو بَكْرٍ.
وَرَاحَ ابْنُهَا بِشُوَيْهَاتٍ فَقَالَ لأُمِّهِ: مَا هَذَا السَّوَادُ الَّذِي أَرَى مُنْتَبِذًا؟ قَالَتْ: قَوْمٌ طَلَبُوا الْقِرَى فَقُلْتُ مَا عِنْدَنَا قِرًى. فَأَتَاهُمُ ابْنُهَا فَاعْتَذَرَ وَقَالَ: إِنَّهَا امْرَأَةٌ ضَعِيفَةٌ. وَعِنْدَنَا مَا تَحْتَاجُونَ إليه. فقال رسول الله. ص: انْطَلِقْ فَأْتِنِي بِشَاةٍ مِنْ غَنَمِكَ. فَجَاءَ فَأَخَذَ عَنَاقًا. فَقَالَتْ أُمُّهُ: أَيْنَ تَذْهَبُ؟ قَالَ: سَأَلانِي شَاةً. قَالَتْ: يَصْنَعَانِ بِهَا مَاذَا؟ قَالَ: مَا أَحَبَّا. فَمَسَحَ النَّبِيُّ - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - ضَرْعَهَا وَضَرَّتَهَا فَتَحَفَّلَتْ. فَحَلَبَ حَتَّى مَلأَ قَعْبًا وَتَرْكَهَا أَحْفَلَ مَا كَانَتْ وَقَالَ: انْطَلِقْ بِهِ إِلَى أُمِّكَ وَأْتِنِي بِشَاةٍ أُخْرَى مِنْ غَنَمِكَ. فَأَتَى أُمَّهُ بِالْقَعْبِ فَقَالَتْ: أَنَّى لَكَ هَذَا؟ قَالَ: مِنْ لَبَنِ الْفُلانَةِ. قَالَتْ: وَكَيْفَ وَلَمْ تَقْرِ سَلا قَطُّ؟
أَظُنُّ هَذَا وَاللاتِ الصَّابِئَ الَّذِي بِمَكَّةَ! وَشَرِبَتْ مِنْهُ. ثُمَّ جَاءَهُ بِعَنَاقٍ أُخْرَى. فَحَلَبَهَا حَتَّى مَلأَ الْقَعْبِ ثُمَّ تَرَكَهَا أَحْفَلَ مَا كَانَتْ ثُمَّ قَالَ: اشْرَبْ. فَشَرِبَ. ثُمَّ قَالَ: جِئْنِي بِأُخْرَى. فَأَتَاهُ بِهَا. فَحَلَبَ وَسَقَى أَبَا بَكْرٍ. ثُمَّ قَالَ: جِئْنِي بِأُخْرَى. فَأَتَاهُ بِهَا.
فَحَلَبَ ثُمَّ شَرِبَ وَتَرَكَهُنَّ أَحْفَلَ مَا كُنَّ] .
[أَخْبَرَنَا عَلِيُّ بْنُ مُحَمَّدٍ عَنِ الْحَسَنِ بْنِ دِينَارٍ عَنِ الْحَسَنِ قَالَ: بَيْنَا رسول الله.
ص. فِي مَسْجِدِهِ إِذْ أَقْبَلَ جَمَلٌ نَادٌّ حَتَّى وَضَعَ رَأْسَهُ فِي حِجْرِ النَّبِيِّ - صَلَّى اللَّهُ عليه وسلم - وجرجر.
فقال النبي. ص: إِنَّ هَذَا الْجَمَلَ يَزْعُمُ أَنَّهُ لِرَجُلٍ وَأَنَّهُ يُرِيدُ أَنْ يَنْحَرَهُ فِي طَعَامٍ عَنْ أَبِيهِ الآنَ فَجَاءَ يَسْتَغِيثُ. فَقَالَ رَجُلٌ: يَا رَسُولَ اللَّهِ هَذَا جَمَلُ فُلانٍ. وَقَدْ أَرَادَ بِهِ ذَلِكَ. فَدَعَا النَّبِيُّ - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - الرَّجُلَ فَسَأَلَهُ عَنْ ذَلِكَ. فَأَخْبَرَهُ أَنَّهُ أَرَادَ ذَلِكَ بِهِ. فَطَلَبَ إِلَيْهِ النَّبِيُّ - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - أَنْ لا يَنْحَرَهُ. فَفَعَلَ] .
[أَخْبَرَنَا عَلِيُّ بْنُ مُحَمَّدٍ عَنْ حُبَابِ بْنِ مُوسَى السَّعِيدِيِّ عَنْ جَعْفَرِ بْنِ مُحَمَّدٍ عَنْ أَبِيهِ قَالَ: قال علي. رضي الله عَنْهُ: بِتْنَا لَيْلَةً بِغَيْرِ عَشَاءٍ. فَأَصْبَحْتُ فَخَرَجْتُ ثم رجعت إلى فاطمة. ع. وَهِيَ مَحْزُونَةٌ. فَقُلْتُ: مَا لَكِ؟ فَقَالَتْ: لَمْ نَتَعَشَّ الْبَارِحَةَ وَلَمْ نَتَغَدَّ الْيَوْمَ وَلَيْسَ عِنْدَنَا عَشَاءٌ. فَخَرَجْتُ فَالْتَمَسْتُ فَأَصَبْتُ مَا اشْتَرَيْتُ طَعَامًا وَلَحْمًا بِدِرْهَمٍ. ثُمَّ أَتَيْتُهَا بِهِ فَخَبَزَتْ وَطَبَخَتْ. فَلَمَّا فَرَغَتْ مِنْ إِنْضَاجِ الْقِدْرِ قَالَتْ: لَوْ أَتَيْتَ أَبِي فَدَعَوْتَهُ. فَأَتَيْتُ رَسُولَ اللَّهِ - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - وَهُوَ مُضْطَجِعٌ فِي الْمَسْجِدِ وَهُوَ يَقُولُ: أَعُوذُ
نام کتاب :
الطبقات الكبرى - ط العلمية
نویسنده :
ابن سعد
جلد :
1
صفحه :
146
««صفحهاول
«صفحهقبلی
جلد :
1
2
3
4
5
6
7
8
صفحهبعدی»
صفحهآخر»»
««اول
«قبلی
جلد :
1
2
3
4
5
6
7
8
بعدی»
آخر»»
فرمت PDF
شناسنامه
فهرست
کتابخانه
مدرسه فقاهت
کتابخانهای رایگان برای مستند کردن مقالهها است
www.eShia.ir