responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : الكشف الحثيث نویسنده : سبط ابن العجمي، برهان الدين    جلد : 1  صفحه : 125
310 - سعيد بن عبد الْملك بن وَاقد الْحَرَّانِي قَالَ أَبُو حَاتِم يَتَكَلَّمُونَ فِيهِ روى أَحَادِيث كذب ثمَّ سَاق لَهُ الذَّهَبِيّ من تَارِيخ الْخَطِيب بِسَنَدِهِ إِلَيْهِ ثمَّ إِلَى بن عمر رَضِي الله عَنْهُمَا قَالَ خرج رَسُول الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم وبلال فَقَالَ نَاد فِي النَّاس أَن الْخَلِيفَة أَبُو بكر وَأَن الْخَلِيفَة من بعده عمر ثمَّ عُثْمَان ثمَّ قَالَ يَا بِلَال إمض أَبى الله إِلَّا ذَاك قَالَ الذَّهَبِيّ فَهَذَا مَوْضُوع والرسعني يَعْنِي الْحسن بن مُوسَى بن نَاصح الرَّسْعَنِي الرَّاوِي هَذَا الحَدِيث عَن سعيد هَذَا مَحَله إِن شَاءَ الله الصدْق انْتهى فالحمل فِيهِ إِذن على سعيد هَذَا فَهُوَ الَّذِي وَضعه وَالله أعلم وَقد ذكر سعيدا هَذَا بن حبَان فِي ثقاته
311 - سعيد بن مُحَمَّد ت ق الْوراق كُوفِي مَجْهُول قَالَه الدَّارَقُطْنِيّ روى عَنهُ بن حَنْبَل وَعلي بن حَرْب وَجَمَاعَة وَقد ذكر لَهُ بن الْجَوْزِيّ حَدِيثا ثمَّ قَالَ الْمُتَّهم بِهِ سعيد الْوراق
312 - سعيد بن مُحَمَّد الْأَشَج أَبُو عَمْرو حدث عَن جَعْفَر بن عَاصِم الدِّمَشْقِي وَعنهُ أَبُو عمر مُحَمَّد بن الْعَبَّاس الحصري ذكره بن الْجَوْزِيّ فِي سَنَد حَدِيث لَو أَن عبدا أدّى جَمِيع مَا افْترض الله إِلَّا أَنه كَانَ محبا للدنيا لنادى مُنَاد يَوْم الْقِيَامَة إِلَّا إِن فلَانا أحب مَا أبْغض الله فِي بَاب شَهْوَة محبَّة الدُّنْيَا قَالَ قَالَ النقاش يَعْنِي أَبَا سعيد حَدِيث كذب مَوْضُوع وَلَعَلَّ سعيدا وَضعه قَالَ بن الْجَوْزِيّ وَقد اتهمَ سعيد بِهَذَا الحَدِيث رَوَاهُ بن عمر عَن رَسُول الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم قَالَ بعث الله ملكا أَلِي رجل ليعذبه فَقَالَ أَسأَلك بِوَجْه الله أَلا تعذبني فَمضى الحَدِيث إِلَى أَن قَالَ لَو سَأَلَني عَبدِي بوجهي أَن أَغفر لجَمِيع الْخَلَائق لغفرت لَهُم وَهَذَا الرجل لم أر لَهُ تَرْجَمَة فِي الْمِيزَان أَن كَانَت النُّسْخَة صَحِيحَة ونسختي الموضوعات فِيهَا سقم وَقد زعم أَنَّهَا قوبلت

نام کتاب : الكشف الحثيث نویسنده : سبط ابن العجمي، برهان الدين    جلد : 1  صفحه : 125
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست