responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : الكشف الحثيث نویسنده : سبط ابن العجمي، برهان الدين    جلد : 1  صفحه : 161
417 - عبد الله بن الْمسور بن عون بن جَعْفَر بن أبي طَالب الْهَاشِمِي الْمَدَائِنِي جرير عَن رَقَبَة بن مصقلة أَن عبد الله بن مسور الْمَدَائِنِي وضع أَحَادِيث على رَسُول الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم فاحتملها النَّاس وَكَذَا قَالَ أَحْمد وَكَذَا النَّسَائِيّ وَزَاد مَتْرُوك وَقَالَ مُسلم فِي مُقَدّمَة صَحِيحه فَأَما مَا كَانَ مِنْهَا عَن قوم هم عِنْد أهل الحَدِيث متهمون أَو عِنْد الْأَكْثَر مِنْهُم فلسنا نتشاغل بتخريخ حَدِيثهمْ كَعبد الله بن مسور أبي جَعْفَر الْمَدَائِنِي إِلَى أَن قَالَ مِمَّن اتهمَ بِوَضْع الْأَحَادِيث وتوليد الْأَخْبَار
418 - عبد الله بن وَاقد أَبُو قَتَادَة الْحَرَّانِي ذكر لَهُ الذَّهَبِيّ حَدِيثا فِي فضل فَاطِمَة ثمَّ قَالَ قلت هَذَا حَدِيث مَوْضُوع مهتوك الْحَال مَا أعتقد أَن أَبَا قَتَادَة رَوَاهُ ثمَّ وجدت لَهُ إِسْنَادًا آخر رَوَاهُ عَنهُ الطَّبَرَانِيّ عَن عبد الله بن سعيد الرقي عَن أبي شيبَة عَن أبي قَتَادَة فَهُوَ الافة وَقد ذكره بن الْجَوْزِيّ فِي مَوْضُوعَاته ثمَّ قَالَ أَبُو قَتَادَة قد كَانَت تغلب عَلَيْهِ الْغَفْلَة والسلامة فقد دس فِي حَدِيثه ثمَّ ذكر كَلَام بن معِين
419 - عبد الله بن وهب الْفَسَوِي قَالَ بن حبَان دجال يضع الحَدِيث فَمن أباطيله الَّذِي ظهر لي أَن قَوْله فَمن أباطيله من كَلَام الذَّهَبِيّ عَن يزِيد بن حميد عَن أنس مَرْفُوعا إِذا أَرَادَ الله أَن يبْعَث أهل بَيت ضيفا بعث إِلَيْهِم قبل ذَلِك بِأَرْبَعِينَ صباحا طيرا أَبيض قَالَ الذَّهَبِيّ ثمَّ سرد حَدِيثا فِي ورقتين ثمَّ ذكر لَهُ غير ذَلِك من الحَدِيث ثمَّ قَالَ قَالَ بن حبَان وَكَأَنَّهُ اجْتمع مَعَ الجويباري واتفقا على وضع الحَدِيث فَقل حَدِيث رَأَيْته لجويباري إِلَّا ورأيته لعبد الله هَذَا تَنْبِيه لَهُم جمَاعَة كل مِنْهُم يُقَال لَهُ عبد الله بن وهب تَركتهم اختصارا
420 - عبد الله بن يزِيد محمش النَّيْسَابُورِي قَالَ الدَّارَقُطْنِيّ كَانَ يضع الحَدِيث

نام کتاب : الكشف الحثيث نویسنده : سبط ابن العجمي، برهان الدين    جلد : 1  صفحه : 161
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست