أخباره في مكان آخر.
ذ- روى ابن الاثير هذين البيتين في وصف الملك القاهر صاحب الموصل، هكذا:
ساد الملوك لسبع عشرة حجة ... لذّاته إذ ذاك في الاشغال
قعدت بهم همته (كذا) وسمت به ... همم الملوك وسورة الابطال
والمعروف أن هذا الشعر قيل في مدح محمد بن القاسم الثقفي المتوفى سنة 98 هـ، وكان عاملا للحجاج على السند وهو الذي فتحها.
أما الشعر فقد نسبه الزركلي للشاعر حمزة الحنفي بينما قال المرزباني إنه لزياد الأعجم أو لغيره، وقد رواه «ولداته عن ذلك في اشغال» و «قعدت بهم اهواؤهم وسمت به» (ابن الاثير- «اتابكية» ص 370، «الكامل» - 4/241، البلاذرى- «فتوح البلدان» ص 441- 446، الزركلي- «الاعلام» 7/225 المرزباني «معجم الشعراء» ص 344) .
ر- وردت العبارة على هذه الصورة، ولم أستطع ردها الى اصلها.
ز- هكذا وردت في الأصل، ولعل المقصود بصاحب المجموع، هو مؤلف الكتاب المذكور
س- أي الكتاب موضوع البحث
ش- هذه العبارة غير واضحة، وقد تعذر عليّ فهمها.
ص- في الأصل «تناهى» .
ض- الألّ هو البريق أو الصياح (انظر «لسان العرب» )
ط- لعله يقصد أنه ينقل من الكتاب المذكور.