ج- اشارة الى آية قرآنية من سورة «الجمعة» ورقمها 62/5.
ح- اشارة الى آية قرآنية من سورة «الملائكة» ورقمها 35/25.
خ- ويبدو ان نظم الاجازات شعرا كان متعارفا في العصر العباسي. الترجمة- 160
أ- كذا بالاصل وقد تقرأ «ورد الشاه» ايضا. ولقد ترجم ابن الفوطي في معجمه (1/629) لامير كردي اسمه «وردسار» ، وكتب الاسم في موضع آخر من هذه الترجمة «وردانشاه» ولا اعرف الصحيح.
ب- كذا بالاصل ولم اهتد لقراءتها، وقد تكون «بيده سبحة كالاخيار» وهي الخرزات التي يعد المسبح بها تسبيحه، واذا قرئت «سبجة او سبيجة» فهي درع او ثوب من جلد، واذا قرئت «شبحة» فهي سلسلة تربط برجل الحصان ويثبت طرفها الآخر بالارض (لسان العرب، قاموس البستان، قاموس دوزى) وقد ورد في «يتيمة الدهر» 3/178 قوله «كبس- اذا دار فاذا نظر الى رجل قد حلّ سستجته كبسه واخذ منه قطعة» ، وقد يقال «شستجه» وهي معرب «شسته» الفارسية ومعناها المغسول والطاهر (القاموس المحيط) وجاء في تاريخ ابن أبي أصيبعة (1/217) قوله «واستدعى قدحا واخرج من شستكه في كمه دواء.. الخ» ، وقال صاحب «الجماهر» ص 201- 202 «في الباذ زهر الاجوف المشتمل على مخاط الشيطان، يؤخذ من جوف ما فيه ويعمل من غزله شستكات وهي التي كانت الاكاسرة تسميها آذر شست (اي المغسول بالنار) .
وقال ابن الفقيه (ص 254) بان «لاهل طبرستان والديلم وقزوين حظ من عمل الاكسية.. واتخاذ الشستانك والمناديل واشياء كثيرة من الثياب» . وجاء في مجلة المجمع العراقي 6/415 نص مفاده «قد عرق