responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : تاريخ بغداد - ت بشار نویسنده : الخطيب البغدادي    جلد : 1  صفحه : 332
الدَّسْتُوَائِيُّ، قَالَ: حَدَّثَنَا سُلَيْمَانُ بْنُ الرَّبِيعِ النَّهْدِيُّ، قَالَ: حَدَّثَنَا هَمَّامُ بْنُ مُسْلِمٍ، قَالا: حَدَّثَنَا سُفْيَانُ، عَنْ أَبِي عُبَيْدَةَ، وَحَدَّثَنِي الْحَسَنُ بْنُ أَبِي طَالِبٍ، وَاللَّفْظُ لَهُ، قَالَ: حَدَّثَنَا أَبُو بَكْرٍ أَحْمَدُ بْنُ إِبْرَاهِيمَ، قَالَ: حَدَّثَنَا جَعْفَرُ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ يَحْيَى الْمَرْوَزِيُّ الْمُؤَذِّنُ، قَالَ: حَدَّثَنَا سُلَيْمَانُ بْنُ الرَّبِيعِ، قَالَ: حَدَّثَنَا هَمَّامُ بْنُ مُسْلِمٍ، قَالَ: سَمِعْتُ سُفْيَانَ، قَالَ: حَدَّثَنَا أَبُو عُبَيْدَةَ، عَنْ أَنَسِ بْنِ مَالِكٍ، قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: " تُبْنَى مَدِينَةٌ بَيْنَ دِجْلَةَ وَدُجَيْلٍ، لَهِيَ أَسْرَعُ ذَهَابًا فِي الأَرْضِ مِنْ وَتَدِ الْحَدِيدِ فِي الأَرْضِ الرَّخْوَةِ "
أَبُو عبيدة هو حميد الطويل.
وهذا الإسناد ليس بمحفوظ، وصالح بْن بيان ضعيف، وهمام بْن مسلم مجهول، والمحفوظ حديث عاصم الأحول، عَنْ أَبِي عثمان، عَنْ جرير.
ونحن ذاكرون ما انتهى إلينا من علله إن شاء الله.

ذكر علل هذا الحديث
أَخْبَرَنَا عَلِيّ بْن مُحَمَّد بْن عَبْد الله المعدل إجازة، قَالَ: أخبرنا مُحَمَّد بْن أَحْمَد بْن الْحَسَن.
ثم أَخْبَرَنَا عبيد الله بْن عُمَر الواعظ قراءة، قَالَ: حَدَّثَنَا أَبِي، قَالَ: حَدَّثَنَا عَبْد الله بْن سُلَيْمَان، قالا: حَدَّثَنَا عَبْد الله بْن أَحْمَد بْن حَنْبَل، قَالَ: سئل أَبِي عَنْ حديث جرير تبنى مدينة، فقال: ما حدث به إنسان ثقة.
أَخْبَرَنَا الْحَسَنُ بْنُ عَلِيٍّ الجوهري، قَالَ: أخبرنا مُحَمَّد بْن العباس بن حيويه الخزاز، قَالَ: حَدَّثَنَا أَبُو الطيب مُحَمَّد بْن القاسم الكوكبي، قَالَ: حَدَّثَنَا إِبْرَاهِيم بْن عَبْد الله بْن الجنيد، قَالَ: سمعت يَحْيَى بْن معين، يقول: قَالَ لي يَحْيَى بْن آدم حديث عاصم، عَنْ أَبِي عثمان، عَنْ جرير ما رواه أحد إلا

نام کتاب : تاريخ بغداد - ت بشار نویسنده : الخطيب البغدادي    جلد : 1  صفحه : 332
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست