إلى حمص فبلغ عمر أنه أحدث [1] بها بناء فكتب يرده إلى دمشق فرده فكان بها فلما قتل عمر أتاه جلساؤه من أهل حمص يسألونه الرجعة [2] إلى حمص فأبى عليهم فاستشفعوا عليه بمعاوية فقال أبو الدرداء يا معاوية أتأمرني بالخروج من عقر دار الإسلام " [1] بالاصل وخع: " حدث " والمثبت عن مختصر ابن منظور 1 / 58 ولفظة " بناء " سقطت من المطبوعة 1 / 106 فاختلف المعنى [2] عن خع ومختصر ابن منظور وبالاصل " الرخصة "