responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : تحفة التحصيل في ذكر رواة المراسيل نویسنده : العراقي، ولي الدين أبي زرعة    جلد : 1  صفحه : 327
قلت لم يذكر فِي التَّهْذِيب انه مُرْسل بل ذكر رِوَايَته عَنهُ ساكتا عَلَيْهَا انْتهى
نصر بن عَلْقَمَة عَن جُبَير بن نفير عَن أبي الدَّرْدَاء قَالَ قَالَ رَسُول الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم (لقد قبض الله دَاوُد بَين أَصْحَابه فَمَا افتتنوا) الحَدِيث
قَالَ ابو حَاتِم هُوَ مُرْسل
نصر بن عَلْقَمَة لم يدْرك جُبَير بن نفير
قلت روى عَن أبي الدَّرْدَاء وَيُقَال مُرْسل ذكره فِي التَّهْذِيب
انْتهى
ز نصير بن ابي الْأَشْعَث روى عَن أبي الغريف عبيد الله بن خَليفَة الْهَمدَانِي وَالصَّحِيح ان بَينهمَا عَامر بن السمط ذكره فِي التَّهْذِيب انْتهى
نصير مولى مُعَاوِيَة قَالَ أَبُو حَاتِم روى عَن النَّبِي صلى الله عَلَيْهِ وَسلم مُرْسل روى عَنهُ سُلَيْمَان بن مُوسَى
قَالَ العلائي أخرجه أَبُو دَاوُد فِي الْمَرَاسِيل وَهُوَ نصير بِالْمُهْمَلَةِ وَيُقَال نصير بِالْمُعْجَمَةِ وَيُقَال بِفَتْح النُّون وَكسر الضَّاد الْمُعْجَمَة
انْتهى
ز النُّعْمَان بن بشير قَالَ يحيى بن معِين أهل الْمَدِينَة يَقُولُونَ لم يسمع من النَّبِي صلى الله عَلَيْهِ وَسلم وَأهل الْعرَاق يصححون سَمَاعه مِنْهُ
وَقَالَ فِيمَا رَوَاهُ عَبَّاس الدوري عَنهُ لَيْسَ يرْوى عَن النُّعْمَان بن بشير عَن النَّبِي صلى الله عَلَيْهِ وَسلم حَدِيث فِيهِ سَمِعت النَّبِي صلى الله عَلَيْهِ وَسلم الا فِي حَدِيث الشّعبِيّ فَإِنَّهُ يَقُول سَمِعت النَّبِي صلى الله عَلَيْهِ وَسلم يَقُول (إِن فِي الْجَسَد مُضْغَة) وَالْبَاقِي من حَدِيث النُّعْمَان إِنَّمَا هُوَ عَن النَّبِي صلى الله عَلَيْهِ وَسلم لَيْسَ فِيهِ سَمِعت
قلت الصَّوَاب الْجَزْم بِصِحَّتِهِ وسماعه وَإِنَّمَا ذكرته لكَلَام ابْن معِين وَالله أعلم
انْتهى
النُّعْمَان بن عَمْرو بن مقرن الْمُزنِيّ قَالَ ابو حَاتِم حَدِيثه عَن النَّبِي صلى الله عَلَيْهِ وَسلم مُرْسل روى عَنهُ أَبُو خَالِد الْوَالِبِي

نام کتاب : تحفة التحصيل في ذكر رواة المراسيل نویسنده : العراقي، ولي الدين أبي زرعة    جلد : 1  صفحه : 327
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست