responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : ذيل ميزان الاعتدال نویسنده : العراقي، زين الدين    جلد : 1  صفحه : 52
روى عَن إِدْرِيس بن يحيى وَعبد الله بن كُلَيْب
روى عَنهُ أَحْمد بن عبد الله الدَّارمِيّ وَأحمد بن دَاوُد بن عبد الْغفار الْحَرَّانِي
روى لَهُ الْحَاكِم فِي الْمُسْتَدْرك من رِوَايَة أَحْمد بن دَاوُد الْحَرَّانِي عَنهُ عَن إِدْرِيس بن يحيى عَن حَيْوَة بن شُرَيْح عَن يزِيد بن أبي حبيب عَن نَافِع عَن ابْن عمر أَن النَّبِي صلى الله عَلَيْهِ وَسلم علم صَلَاة التَّسْبِيح لجَعْفَر بن أبي طَالب
قَالَ الْحَاكِم هَذَا إِسْنَاد صَحِيح لَا غُبَار عَلَيْهِ
قلت بل هُوَ مظلم لَا نور عَلَيْهِ وَأحمد بن دَاوُد كذبه الدَّارَقُطْنِيّ وَغَيره وَهُوَ مَذْكُور فِي الْمِيزَان وَإِسْحَاق بن كَامِل ذكره ابْن يُونُس فِي تَارِيخ مصر وَقَالَ لم يُتَابع فِي حَدِيثه مَنَاكِير توفّي فِي شعْبَان سنة خمس وَسِتِّينَ وَمِائَتَيْنِ
وَله حَدِيث آخر بِهَذَا الْإِسْنَاد مَتنه لموقف فِي سَبِيل الله لَا يسل فِيهِ سيف وَلَا يطعن فِيهِ بِرُمْح وَلَا يرْمى فِيهِ بِسَهْم أفضل من عبَادَة سِتِّينَ سنة لَا يَعْصِي الله فِيهَا طرفَة عين أوردهُ الْحَافِظ عبد الْكَرِيم فِي تَارِيخ مصر فِي تَرْجَمَة أَحْمد بن عبيد الله الدَّارمِيّ الرَّاوِي لَهُ عَن إِسْحَاق بن كَامِل
179 - إِسْحَاق بن مُحَمَّد الْعمي
اتهمه أَبُو بكر الْبَيْهَقِيّ فِي كتاب شعب الْإِيمَان
180 - إِسْحَاق بن يزِيد الْهُذلِيّ (د ت س)
عَن عون بن عبد الله وَعنهُ ابْن أبي ذِئْب
لَهُ عِنْدهم عَن عون عَن ابْن مَسْعُود تثليث التَّسْبِيح فِي الرُّكُوع وَالسُّجُود جَهله بعض الْمُتَأَخِّرين فَقَالَ لَا يعرف إِلَّا بِهَذَا الحَدِيث وَلم يرو عَنهُ سوى ابْن أبي ذِئْب
قلت ذكره ابْن حبَان فِي الثِّقَات
181 - إِسْحَاق بن يُونُس
روى عَن مَالك
أوردهُ الذَّهَبِيّ فِي ذيل الضُّعَفَاء فَقَالَ مَجْهُول
182 - أَسد بن سعيد أَبُو إِسْمَاعِيل الْكُوفِي
عَن صَالح بن بَيَان عَن ابْن الْمُنْكَدر عَن جَابر مَرْفُوعا
لَا يؤم الْمُتَيَمم المتوضئين

نام کتاب : ذيل ميزان الاعتدال نویسنده : العراقي، زين الدين    جلد : 1  صفحه : 52
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست