responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : ريحانة الألبا وزهرة الحياة الدنيا نویسنده : الشهاب الخفاجي    جلد : 1  صفحه : 231
رقَّ حالي فاجْبُرْه قبل انْصِداعٍ ... فمُحالٌ في الكَسْر جَبْرُ الزُّجاجِ
كسَتْ مُدَّةً بضاعةُ فضْلي ... وبمْولاي جاء وقتُ الرَّواجِ
بيننا حقُّ نِسْبةٍ لكريمٍ ... ذِي بُكورٍ للمجْدِ مَعْ إدْلاجِ
لابن عبدِ الغنِّي ذاك المُصَفَّى ... جَوْهراً عالياً مَحلَّ التَّاجِ
قدَّس الله روُحَه وحَياهُ ... برضَاهُ من غير سَبْقِ انْزِعاجِ
وابْقَ واسْلَمْ ففي معاليك عنهُ ... خَلَفٌ للمُنَى بلا مِعْراجِ
كلُّ وجْهٍ تأتِيه تلْقاهُ طَلْقاً ... سافرَ البِشْرِ وافَرِ الإنْتاجِ
ومحمد بن عبد الغنيّ المذكور كان قاضيَ العساكر بالرٌّوم، وله) حواشٍ على تفسير البَيْضَاوِيّ (وسنذكره إن شاء الله تعالى، آخر هذه) الرَّيْحانة (.

نام کتاب : ريحانة الألبا وزهرة الحياة الدنيا نویسنده : الشهاب الخفاجي    جلد : 1  صفحه : 231
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست