نام کتاب : ريحانة الألبا وزهرة الحياة الدنيا نویسنده : الشهاب الخفاجي جلد : 1 صفحه : 448
فإني أحمَد الله تعالى وأصلَّي وأسلم، على نبيّه صلَّى الله عليه وسلم.
وأعرض كثرةَ الأشواق، وتزايُدَ الوداد الذي لم يغيرْه تعاقبُ المُدَدِ والبِعاد.
ودوامَ الدّعاءِ المرجوّ القَبول، لا سيَّما تجاه أشرف وأكْرمِ رسول.
ووصول مكتوبكم الكريم، وحصولَ السُّرور بلوامِع مَضْمونه، وبدائع مكْنُونه.
وقد بلغَنا حسنُ سيرتكم في المناصب، ومزيدُ العِفة، فجزاكم الله تعالى خيرا، أعانكم وسدَّدكم.
ولا تقطعوا أخباركم السَّارَّة، جمع الله لنا خَيْري الدُّنيا والآخرة، بجاه المصطفى الأمين، آمين.
نام کتاب : ريحانة الألبا وزهرة الحياة الدنيا نویسنده : الشهاب الخفاجي جلد : 1 صفحه : 448