responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : عيون الأنباء في طبقات الأطباء نویسنده : ابن أبي أصيبعة    جلد : 1  صفحه : 362
وَقَالَ أَيْضا
(كأس يطفي لَهب الأوام ... ثَان يعين هاضم الطَّعَام)
(وللسرور ثَالِث المدام ... وَالْعقل يَنْفِيه مزِيد جَام) الرجز
وَقَالَ أَيْضا
(يَا من رماني عَن قَوس فرقته ... بِسَهْم هجر غلا تلافيه)
(أَرض لمن غَابَ عَنْك غيبته ... فَذَاك ذَنْب عِقَابه فِيهِ)
(لَو لم ينله من الْعَذَاب سوى ... بعْدك عَنهُ لَكَانَ يَكْفِيهِ) المنسرح
وَقَالَ أَيْضا
(عاتبت إِذْ لم يزر خيالك ... وَالنَّوْم بشوقي إِلَيْهِ مسلوب)
(فزارني منعما وعاتبني ... كَمَا يُقَال الْمَنَام مقلوب) المنسرح
وَقَالَ أَيْضا
(لسيف جفونك فضل على ... مواضي السيوف الَّتِي فِي الجفون)
(فَتلك مَعَ الْقَتْل لَا تَسْتَطِيع ... رَجَعَ النُّفُوس بِدفع الْمنون)
(وعيناك يقتلني شزرها ... وَأَحْيَا بإيماضها فِي سُكُون) المتقارب
وَقَالَ أَيْضا
(تمت محاسنه سوى كلف ... حُلْو المواقع زانه بشر)
(وَسموا بِهِ لألآء غرته ... عمدا ليعلم أَنه بدر) الْكَامِل
وَقَالَ أَيْضا
(لَا تحسبن سَواد الْخَال عَن خلل ... من الطبيعة أَو إحداثه غَلطا)
(وَإِنَّمَا قلم التَّصْوِير حِين جرى ... بنُون حَاجِبه فِي خَدّه نقطا) الْبَسِيط
وَقَالَ أَيْضا
(أبصره عاذلي عَلَيْهِ ... وَلم يكن قبله رَآهُ)
(فَقَالَ لي لَو عشقت هَذَا ... مَا لامك النَّاس فِي هَوَاهُ)

نام کتاب : عيون الأنباء في طبقات الأطباء نویسنده : ابن أبي أصيبعة    جلد : 1  صفحه : 362
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست