responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : فتح الباب في الكنى والألقاب نویسنده : ابن منده، أبو عبد الله    جلد : 1  صفحه : 175
روى عَنهُ: قيس بن الْحجَّاج.
قَالَه لي أَبُو سعيد بن يُونُس.
1387 - أَبُو تُمَيْلة: يحيى بن وَاضح
الْمروزِي.
حدث عَن: الْحُسَيْن بن وَاقد , وَأبي حَمْزَة
السكرِي , وَأهل الْعرَاق , مَشْهُور الِاسْم
والكنية.
(بَاب الثَّاء)

1388 - أَبُو ثَابت , وَقيل: أَبُو قيس: سعد
ابْن عبَادَة الْأنْصَارِيّ المَخْزُومِي.
لَهُ صُحْبَة , وَهُوَ أحد النُّقَبَاء.
أخبرنَا مُحَمَّد بن يُونُس , ثَنَا الْحُسَيْن بن مُحَمَّد
ثَنَا مُحَمَّد بن أبان الْبَلْخِي , ثَنَا وَكِيع , عَن
الْفضل بن دلهم , عَن الْحسن , عَن قبيصَة بن
حُرَيْث , عَن سَلمَة بن المعبق الْهُذلِيّ , قَالَ:
قيل لأبي ثَابت سعد بن عبَادَة.
1389 - أَبُو ثَابت: وَيُقَال: أَبُو الْوَلِيد.
سهل بن حنيف الْأنْصَارِيّ.
شهد بَدْرًا مَعَ رَسُول الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم.
روى: عبد الْوَاحِد بن زِيَاد , عَن عُثْمَان بن
حَكِيم , عَن جدته (ق 58 / ب) الربَاب ,
عَن سهل بن حنيف , قَالَ: مَرَرْنَا بسيل
فَدَخَلْنَا نغتسل , فَخرجت مِنْهُ محموما , فنمى
ذَلِك إِلَى رَسُول الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
فَقَالَ: مروا أَبَا ثَابت فليتعوذ.
1390 - أَبُو ثَابت: أسيد بن ظهير , عَم
رَافع بن خديج.
روى عَنهُ: رَافع.
كناه مُحَمَّد بن عمر الْوَاقِدِيّ.
(وَمن التَّابِعين)

1391 - أَبُو ثَابت: يعلى بن شَدَّاد بن أَوْس
الْأنْصَارِيّ.
حدث عَن: أَبِيه.
كناه مَرْوَان بن مُعَاوِيَة , عَن هِلَال بن مَيْمُون
عَنهُ.
1392 - أَبُو ثَابت: أَيمن بن ثَابت الْكُوفِي.
سمع: عبد الله بن عَبَّاس , ويعلى بن مرّة.
روى عَنهُ: أَبُو يَعْقُوب عبد الرَّحْمَن بن عبيد.
أخبرنَا عَليّ بن نصر , ثَنَا الْحُسَيْن بن مُحَمَّد ,
ثَنَا أَبُو معمر , ثَنَا يحيى بن أبي زَائِدَة , عَن أبي
يَعْقُوب , عَن أبي ثَابت , وَهُوَ أَيمن , عَن يعلى
ابْن مرّة.
1393 - أَبُو ثَابت: وَيُقَال: أَبُو أَيُّوب:
سُلَيْمَان بن حبيب الدِّمَشْقِي.

نام کتاب : فتح الباب في الكنى والألقاب نویسنده : ابن منده، أبو عبد الله    جلد : 1  صفحه : 175
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست