responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : فضائل الصحابة نویسنده : النسائي    جلد : 1  صفحه : 34
سعد بن مَالك رَضِي الله عَنهُ

111 - أخبرنَا مُحَمَّد بن بشار قَالَ أَنا يحيى بن سعيد عَن يحيى ابْن سعيد قَالَ سَمِعت سعيد بن الْمسيب يَقُول سَمِعت سعد بن مَالك يَقُول جمع لي رَسُول الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم أَبَوَيْهِ يَوْم أحد
112 - أخبرنَا قُتَيْبَة بن سعيد قَالَ أَنا اللَّيْث
وَأخْبرنَا عَليّ بن خشرم قَالَ أَنا عِيسَى عَن يحيى بن سعيد عَن ابْن الْمسيب عَن سعد قَالَ جمع لي رَسُول الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم أَبَوَيْهِ يَوْم أحد قَالَ أرم فدَاك أبي وَأمي
قَالَ قُتَيْبَة وَهُوَ يُقَاتل وَلم يذكر قُتَيْبَة ارْمِ
113 - أخبرنَا عَمْرو بن يحيى بن الْحَارِث قَالَ أَنا أَبُو صَالح قَالَ أَنا أَبُو إِسْحَاق عَن يحيى بن سعيد قَالَ أَخْبرنِي عبد الله بن عَامر عَن عَائِشَة قَالَت كَانَ رَسُول الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم فِي أول مَا قدم الْمَدِينَة يسهر من اللَّيْل فَقَالَ لَيْت رجلا صَالحا من أَصْحَابِي يَحْرُسنِي اللَّيْلَة فينما نَحن كَذَلِك إِذْ سمعنَا صَوت السِّلَاح قَالَ رَسُول الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم من هَذَا قَالَ أَنا سعد جِئْت أَحْرُسُك قَالَت ونام رَسُول الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
114 - أخبرنَا مُحَمَّد بن الْمثنى عَن يحيى بن سعيد قَالَ أَنا إِسْمَاعِيل قَالَ أَنا قيس قَالَ سمع سعد بن مَالك يَقُول إِنِّي لأوّل الْعَرَب رمى بِسَهْم فِي سَبِيل الله
115 - أخبرنَا إِسْحَاق بن إِبْرَاهِيم قَالَ أَنا مُحَمَّد بن عبيد قَالَ أَنا صَدَقَة بن الْمثنى عَن جده ريَاح بن الْحَارِث عَن سعيد بن زيد قَالَ أشهد عَليّ رَسُول الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم أَنه قَالَ أَبُو بكر فِي الْجنَّة وَعمر فِي الْجنَّة وَعُثْمَان فِي الْجنَّة وَعلي فِي الْجنَّة وَطَلْحَة فِي الْجنَّة وَالزُّبَيْر فِي الْجنَّة وَعبد الرَّحْمَن بن عَوْف فِي الْجنَّة وَسعد فِي الْجنَّة وَلَو شِئْت أَن أسمي التَّاسِع لَسَمَّيْته أَنا تَاسِع الْمُؤمنِينَ وَرَسُول الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم الْعَاشِر

نام کتاب : فضائل الصحابة نویسنده : النسائي    جلد : 1  صفحه : 34
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست