توفي بحلب في الرابع والعشرين من المحرم سنة أربع وثلاثين وستمائه «1» وحمل إلى الرقة فدفن بها بقرب قبر عمار بن ياسر «2» أ.
ومنهم: الملك الزاهر داود بن السلطان صلاح الدين يوسف بن أيوب «3»
قبره بالبيرة، كان صاحب قلعة البيرة على شاطئ الفرات. وكان يحب العلماء وأهل الأدب، ويقصدونه.
توفي بالبيرة ليلة التاسع من صفر سنة اثنتين وثلاثين وستمائه.
وكانت ولادته بالقاهرة لسبع بقين من ذي الحجة. وقيل: ذي القعدة سنة ثلاث وسبعين وخمسمائه؛ كذا نقلته من مختصر تاريخ ابن خلكان «4» . ونقلت من تاريخ الإسلام «5» :